OLYMPIC SPORTING CLUB

كرة القدم  - في لبنان
 
FOOTBALL - AU LIBAN
 
نرجو اعلامنا عن كل نقص او تعديل
OLYMPIC SPORTING CLUB
 
اولمبيك سبورتينغ كلوب
 
 
اصبح الاجتماعي طرابلس
 

بطل لبنان في كرة القدم : عام 2003

 2002 - انتخاب هيئة ادارية جديدة لنادي اولمبيك بيروت، المؤلفة من السادة: طه قليلات (رئيسا)، محمد فادي صبح (نائبا للرئيس)، وباسل قليلات (امينا للسر).

 عن وزارة الشباب والرياضة بانتخاب هيئة ادارية جديدة لنادي اولمبيك بيروت، المؤلفة من السادة: طه قليلات (رئيسا)، محمد فادي صبح (نائبا للرئيس)، وباسل قليلات (امينا للسر).

الاجتماعي "ينجو من مجزرة": على كرة القدم السلام 2019

17-02-2019
جاءنا من نادي الاجتماعي طرابلس البيان الآتي:
توقفت إدارة نادي الاجتماعي مطولاً عند قرارات الاتحاد اللبناني لكرة القدم، والتي تضمنت ايقاف لاعبين من الفريق 4 مباريات رسمية، حيث قام الاتحاد بالمساواة بين الضحية والجلاد وأنزل قرارات مجحفة بحق نادي الاجتماعي، الذي تعرض لأشد الضغوط خلال مباراته مع نادي ناصر برالياس، ضمن منافسات المرحلة 14 من دوري الدرجة الثانية.

فمُباشرة لدى الوصول إلى مدينة برالياس، تعرّضت حافلة الفريق الى سيل من الشتائم والتهديدات من الجمهور المحلي، وهو ما تواصل حتى دخول اللاعبين الى ارضية الملعب من أجل إجراء عمليات الاحماء، حيث قام الجمهور بكيل الشتائم للفريق ولمدينة طرابلس والشمال، قبل ان تتواصل حفلة الشتائم خلال سير المباراة، وسط غياب تام وغير مبرر للقوى الامنية.

ونتيجة لحفلة الشتائم، اضافة الى ما تعرض له لاعبي الاجتماعي من قبل لاعبي ناصر برالياس، كانت الامور تنذر بأن نهاية المباراة لن تبشر بالخير، وهو ما حاول رئيس الاجتماعي ايصاله الى الاتحاد اللبناني لكرة القدم بين شوطي اللقاء، وطلب تواجد قوى الأمن، من أجل الحفاظ على سلامة لاعبي الفريق، من قبل احد اعضاء اللجنة التنفيذية الذي وعده خيراً.

ورغم انتهاء المباراة بفوز ناصر برالياس، إلا ان الامور لم تنته مع صافرة الحكم، كما يحدث في كل دول العالم، حيث قام عدد من الجمهور المتواجد وبعض لاعبي الفريق المضيف بالتعرض للاعبي الاجتماعي والجهازين الفني والاداري، رغم محاولات بعض اداريي نادي ناصر برالياس، الذين لم يكن بيدهم اي حيلة من أجل ايقاف هذه الهجمة الشرسة، والتي كادت أن تؤدي إلى مجزرة بحق فريق الاجتماعي.

إن نادي الاجتماعي وبعد تبيان كل الحقيقة لجمهوره الوفي والرأي العام وجميع محبي كرة القدم اللبنانية، يقف متسائلاً عن الجرم الذي ارتكبه، والذي دفع بالاتحاد اللبناني لكرة القدم الى ايقاف اثنين من لاعبيه 4 مباريات رسمية! هل الدفاع عن النفس أصبح جريمة؟ هل يتحمل الاتحاد اللبناني للعبة كلفة سقوط دماء أي لاعب من لاعبي الاجتماعي؟

إذا كانت كرة القدم في لبنان ستؤدي الى حرب أهلية جديدة وسقوط دماء بريئة، فعلى اللعبة السلام!

abdogedeon@gmail.com

ABDO GEDEON  توثيق

جميع الحقوق محفوظة © - عبده جدعون  الدكوانة  2003-2020