FAYSAL KARAMEH
المديرية العامة للشباب والرياضة
FAYSAL OMAR KARAMEH
الوزير فيصل عمر كرامي
وزير الشباب
والرياضة في لبنان - 13 / 06 / 2011 لغاية 15-02-2014
- مواليد 26 أيلول 1971. |
كرامي يودّع وزارة الشباب والرياضة بإنجازات غير مسبوقة في تاريخها يوسف برجاوي |
الوزير
الـ«فوتبولجي» فيصل كرامي يوسف برجاوي
خطوة «الأفندي» الأولى، أفرزت ايجابيات كبيرة مقابل «سلبية صغيرة»،
ونأمل منه مواصلة مساعيه مع الجهات الأمنية والتنسيق مع اتحاد كرة
القدم والأندية لإعادة منظمة للجمهور عشية افتتاح الموسم الجديد
الذي ينطلق غداً بمباراة العهد والراسينغ بكأس النخبة. |
فخور
أننا نجحنا في استضافة النسخة الــ 13 عام 2015 وانجازات البعثة
اللبنانية سأرفعها إلى مجلس الوزراء للتقدير
سيكون موضوع استضافة لبنان للدورة العربية
للألعاب الرياضة عام 2015 العنوان الأبرز خلال الفترة المقبلة نظراً
لما يمثله هذا الإستحقاق من أهمية ويتطلب من التعاطي الجدي
والمسؤول. واليوم يبدو الموقف مختلفاً في الشكل
والمضمون وبالتالي فإن ما يتطلبه العامل التنظيمي عامي 57 و 97
مختلف عن العام 2015 وبالتالي فإن نقطة الإرتكاز لنجاح الدورة
المقبلة هو أن يبدأ الاعداد والتحضير أمس قبل اليوم بحيث لا يباغت
المنظمين مداهمة الوقت واعتماد الخطوات الارتجالية والعشوائية في
الربع الأخير من الوقت. حول هذا العنوان كان لــ «اللواء الرياضي» وقفة حوارية مع وزير الشباب والرياضة فيصل كرامي عقب تسلمه علم الدورة الثالثة عشر وفي مقر إقامته بفندق ماريوت في الدوحة حيث عبر عن سعادته البالغة بهذا النصر الرياضي للبنان والذي يأتي ليؤكد الكفاءة والقدرة والإرادة لدى اللبنانيين وبأن لبنان هو دائماً ملتقى الأشقاء العرب الذين يقدرون تماماً لدوره الحضاري والتاريخي والتراثي. ويكشف الوزير كرامي عن أنه في لحظة الإعلان عن اختيار لبنان لاستضافة الدورة الــ 13 وأثناء تسلمه علم الدورة من الأمير نواف بن فيصل ساوره تصور رائع وكبر قلبه وهو يسمع تلك الكلمات الواثقة بقدرة لبنان وأمام الملايين من الدول العربية والعالم وكيف أن لبنان الذي يقولون عنه بلد صعب وإمكانياته متواضعة وظروفه غير مستقرة سيعمل على تنظيم دورة عربية بهذا الحجم وبهذا المستوى الأمر الذي يفتح الآفاق لدورات أخرى قادمة وتمهيدية ومؤهلة للألعاب الأولمبية كما حصل في الدوحة حيث اعتمدت بعض الأرقام والنتائج للتأهل إلى أولمبياد لندن 2012. وقال الوزير كرامي أنه فخور كمسؤول وكلبناني
أننا نجحنا باستضافة الدورة عام 2015 وهو ما يحتم التعاطي بمسؤولية
كبيرة وضرورة أن نكون فريق عمل واحد يمثل كل المؤسسات المعنية وقد
لا أكون في هذا التاريخ وزيراً أو في موقع المسؤولية لكن المسؤول
آنذاك معني في أن يلعب الدور المطلوب ويساهم في توفير الظروف
والإمكانيات المطلوبة. وأشار إلى أنه في أول جلسة لمجلس الوزراء في لبنان سأرفع تقريراً حول هذا الموضوع وأقدم انجازات المشاركة اللبنانية في دورة الدوحة لأقول لمجلس الوزراء «هذه هي الرياضة اللبنانية التي تستحق الرعاية والدعم لأبطالها الذين رفعوا علم بلادهم وعزف النشيد الوطني كميداليتهم الذهبية وبالتالي لم يعد مقبولاً أن لا يكون الرياضة من الأولويات وموازناتها أرقام عادية ومتواضعة. وعما إذا كانت هناك مشكلة تحويل نفى ذلك وقال أن كل شيء سيكون مدروساً وأن لدينا من الإمكانيات لدى القطاع الحاضر ما يجعله نقطة الارتكاز والدعم. وعما إذا كانت الإستضافة جاءت وليدة عدم اهتمام العرب باستضافتها وتم رميها على لبنان نفى هذا الكلام وأعاد التذكير بأنه منذ فترة طرح الموضوع على مجلس الوزراء وأخذ قراراً ميدانياً بالموافقة كاشفاً عن أن كل من العراق وليبيا أعربا عن رغبتهما باستضافة الدورة الــ 13 لكن المبادرة اللبنانية والمطالبة بأحقية الاستضافة التي كانت حقاً لبنانياً تنازل عنه لدولة قطر جعل الأمور كلها تكون لمصلحة لبنان. ويختم الوزير كرامي بالإشارة إلى أن عدد من
أصدقائه والمقربين الذين سمعوا بأن لبنان فاز باستضافة الدورة
العربية عام 2015 طالبوه بأن يسعى أيضاً ويعمل جاهداً لاستضافة
مونديال كرة القدم وقد يكون ذلك مغالاة لكن حقنا المشروع أن نحلم
ونسعى لتطوير وتحقيق أحلامنا. |
كرامي يحسم
قضية اللاعبين الذين سبق لهم اللعب في الكيان الصهيوني 6 / 1 / 2012 |
كرامي: 4 مليارات كلفة تجهيز المدينة الرياضية 2012
كرامي لقرارات تدعم نجاح الدورة العربية في لبنان 2015
ABDO GEDEON توثيق