LEBANESE SPORTS PRESS

 الصحافة الرياضية اللبنانية

الاتحاد اللبناني للاعلام الرياضي

نرجو اعلامنا عن كل نقص او تعديل

    مقترح النظامين الأساسي والداخلي لجمعية الإعلاميين الرياضيين اللبنانيين 09-12-2014

    نص إنشاء الاتحاد كما ورد في الجريدة الرسمية 06 / 11 / 2007

لبنان يستضيف ملتقى الإعلاميات الرياضيات العربيات العام المقبل 2023


 

جمعية الإعلاميين الرياضيين اللبنانيين تبدأ حملة تقديم لقاح سبوتنيك الاثنين

09-04-2021

وطنية -اعلنت "جمعية الإعلاميين الرياضيين اللبنانيين" في بيان،انها "ستطلق حملة تلقيح الصحافيين الرياضيين ضد فيروس كورونا، الإثنين 12 نيسان في مستشفى جبل لبنان".

وسيتلقى اكثر من 200 صحافي وصحافية من المنتسبين للجمعية ومن غيرهم من الذين تقدموا للتسجيل للحصول على اللقاح الروسي Sputnik V على جرعتين، بعد تأمين اللقاحات عبر شركة Pharmatrade لتكون في طليعة المؤسسات والجمعيات التي توفر اللقاح عبر القطاع الخاص لمنتسبيها والعاملين في مجال الإعلام.

عضو الجمعية السيدة وفاء حمود عواضة قالت: "بعد الفاجعة التي ألمت بنا بخسارة الراحل الدكتور محمد عواضة جراء إصابته بفيروس كورونا مطلع العام الجاري، وبوفاة صحافيين رياضيين آخرين، سعينا لتأمين اللقاح لتعزيز الوضع الصحي للإعلاميين الرياضيين، وإبعاد شبح ذلك المرض الفتاك عنهم".

وأضافت حمود: " لقد كان تعزيز وضع الإعلاميين الرياضيين اللبنانيين في سلم اولويات الراحل، وسنستمر على هدي خطاه وتحقيق حلمه وتطلعاته".

بدوره كشف امين سر الجمعية انطوان نجم ان "الصحافيين سيبدأون بتلقي اللقاح الروسي على مراحل، وقد تم اختيار الدفعة الأولى للمتلقين من ضمن الفئة العمرية الأكبر سنا، على ان يتلقى باقي الزملاء المسجلين اللقاح على دفعتين لاحقتين خلال الشهر الجاري، بحسبب أعمارهم".

لمزيد من التفاصيل الإتصال بأمين سر الجمعية انطوان نجم 03/909304.

توزيع المناصب «قانوني... غير قانوني»!
انقسام في جمعية الإعلاميين الرياضيين

21-07-2020  علي زين الدين

لم يُنتظر حتّى شباط 2021، موعد انتهاء الولاية الأولى لجمعية الإعلاميين الرياضيين في لبنان، لانتخاب رئيسٍ جديد، وإعادة توزيع المناصب في اللجنة الإدارية. انتُخب ابراهيم الدسوقي رئيساً، وعلي الزين نائباً للرئيس وحسن التنير أميناً للصندوق وجوي حداد محاسباً، في حين أصبح رشيد نصار (رئيس الولاية الأولى للجمعية) عضواً، وكذلك وسيم صبرا وجوزيف حبوش اللذان تولّيا منصبي أمين الصندوق والمحاسب منذ عام 2017.

خلافٌ حول قانونية إعادة توزيع المناصب تسأل عنه جهةٌ وتدافع عن قانونيته جهةٌ أخرى، والأمور لا تزال مفتوحة حتى اليوم، وخاصةً أن الطرفين لم يسلكا الطريق القضائي بعد، فيما يأمل الوسط الإعلامي الرياضي تحييد الخلافات والاهتمام بأوضاع العاملين فيه.
مرَّت الجلسة، لكن الدعوة إلى لقاءٍ تشاوري، تحت عنوان «وحدة الجسم الإعلامي الرياضي» الذي كان نصّار من بين الداعين إليه وغاب عنه الدسوقي، أثارت التساؤلات حول ما إذا كان هناك خلافٌ بين الأعضاء في الجمعية، على الرغم من عدم صدور أيّ بيانٍ للاعتراض على إعادة توزيع المناصب.

اللقاء حضره نقيب المحررين جوزيف القصيفي الذي كان قد استقبل وفداً من الجمعية في صباح اليوم عينه، برئاسة الدسوقي. في كلمته، أشار القصيفي إلى إبلاغه «رئيس جمعية الإعلاميين الرياضيين ابراهيم الدسوقي» تمنّيه انتساب الصحافيين الرياضيين إلى النقابة. تسمية الدسوقي رئيساً في كلمة النقيب أثارت استياء بعض الزملاء الذين اعترضوا على كلام القصيفي واعتبروا الوفد الذي زاره «غير شرعي»، قبل أن يُطلب من نصّار، بصفته رئيساً للجمعية، إدلاء كلمةٍ في المناسبة. هكذا، اتّضحت الصورة بوجود خلافٍ حول إعادة توزيع المناصب، وانتخاب الدسوقي رئيساً، وهو أمرٌ غير قانوني برأي نصّار الذي يطرح علامات استفهامٍ حول نقاطٍ عدّة تخص «الجلسة» التي عُقدت لإعادة توزيع المناصب.

في حديثٍ مع «الأخبار»، يؤكّد الدسوقي، وهو عضوٌ في الاتحاد الآسيوي للإعلام الرياضي، قانونية الجلسة الأخيرة، ويدعو الجهة «التي تدّعي عدم شرعية جلسة إعادة توزيع المناصب إلى إصدار بيانٍ رسمي لرفض مقرّرات الجلسة واعتبار ما حصل انتحال صفة، إذا كان هذا الأمر صحيحاً. إلا أن كل ما يُقال هو باطل، لأن الجلسة كانت مكتملة النصاب وراعت جميع المعايير والشروط في النظام الداخلي للجمعية وأعادت توزيع المناصب».

لكن لمَ إعادة توزيع المناصب قبل انتهاء الولاية الأولى؟ «السبب الأساسي هو كثرة الانتقادات التي طاولت الجمعية بسبب عدم قيامها بدورها، وخاصةً في الفترة الأخيرة التي يُعاني خلالها الإعلاميون والصحافيون من الأزمة الاقتصادية. الإعلام الرياضي عموماً يعاني من مشكلات عدة، والجمعية تبدو كأنّها في«كوما»، كما أن بعض الزملاء تعرّضوا خلال الشهرين الماضيين لمواقف اعتُبِرت إهانة للجسم الإعلامي الرياضي، ومن هنا كان تحرّكنا، لكي نقوم بواجبنا ولو خلال الأشهر القليلة الأخيرة من عمر الولاية الأولى».

لا شك أن الصحافيين يهتمون بحمايتهم وبدعمهم مادياً خلال الظروف الصعبة أكثر من الالتفات إلى خلافات لا تعنيهم

يعترض نصّار بدوره على قانونية إعادة توزيع المناصب، ويطرح في اتصالٍ مع «الأخبار»، أسئلة عدّة حول بعض النقاط التي تخص الجلسة؛ أوّلها، أن «الجلسة أقيمت عبر مجموعة مستحدثة عبر «واتساب» وليس خلال اجتماعٍ للأعضاء»، مشيراً إلى عدم وجود أيّ نص في النظام الداخلي للجمعية يتيح إمكانية عقد الجلسة عن بُعد؛ «ولا يوجد نص يُشير إلى عدم إمكانية عقدها بهذه الطريقة، كما أننا نراعي الظروف الصحيّة جرّاء أزمة كورونا»، يُدافع الدسوقي.

النقطة الثانية التي يُشير إليها نصّار، تتعلّق بالنظام الداخلي، الذي ينص على حصر الدعوة إلى الجلسات العادية والاستثنائية عبر الرئيس، أو بطلبٍ من 4 أعضاء، «على أن يقدّموا هذا الطلب إلى الرئيس»، كما أنه «من المفترض أن تتم الدعوة إلى الجلسة قبل وقتٍ مناسبٍ من عقدها، وليس في الليلة التي تسبقها، ويجب تحديد جدول الأعمال، وهو ما لم يحصل»، يقول نصّار.

الجلسة لا يكتمل نصابها إلّا بمشاركة النصف+1، فإذا كان عدد الأعضاء 12 عضواً، من المفترض مشاركة 7 أعضاء، في حين شهدت الجلسة مشاركة 6 أعضاء فقط. «الحقيقة أن ثمّة عضوين لم تتم دعوتهما إلى المجموعة، وهما جوزيف حبوش وفادي سمعان. الأوّل لم تصلني أي استقالة منه، والثاني قدّم أحد الزملاء الاستقالة عنه، إلّا أنها ليست موقّعة، وبالتالي هما لا يزالان عضوين في الهيئة الإدارية».

يدافع الدسوقي بدوره عن هذه النقاط، فيشير بدايةً إلى أن «طلب الأعضاء يُقدّم إلى الأمانة العامة، وقد دعا أمين السر إلى عقد الجلسة، كما أنّه ليس لزاماً على الأعضاء تحديد جدول الأعمال». أمّا في ما يخص النِّصاب، «فاستقالة حبّوش موجودة، كما أن سمعان قدّم استقالته سابقاً، وبالتالي لم يعودا عضوين في الهيئة الإدارية».
ملف إعادة توزيع المناصب لم ينتهِ عند هذا الحد، «ونحن ندرس الوضع وسنتخذ خطوات لن نكشف عنها في الوقت الحالي» يقول نصّار، الذي يدافع بدوره عن عمل الجمعية. «نعلم أن الجمعية لم تقم بدورها بالشكل المطلوب، لكن أزمة كورونا التي رافقتها الأزمة الاقتصادية حالت دون إتمام بعض المشاريع المدروسة سلفاً».

أمّا اللقاء، فيؤكّد نصّار إلى أنه لم يُعقد ردّاً على مقررات الجلسة الأخيرة، بل «كان يُحضَّر له منذ فترة، وقد التقينا عدداً من الزملاء للوقوف على أوضاعهم». في حين يعتبر الدسوقي أن الدعوة «غير مُتبناة»، سائلاً عن الجهة التي نظّمت الاجتماع وموّلته.

ما هو معلومٌ في الوسط الصحافي الرياضي أن خلافاً بين نصّار والدسوقي قد وقع بعد جلسة الجمعية العمومية للاتحاد العربي للصحافة الرياضية خارج لبنان قبل نحو عام، على خلفية مواقف متضاربة، قدّم من بعدها نصّار استقالته من الاتحاد العربي، قبل عقد جلسة «لجنة الإنقاذ في الاتحاد العربي للصحافة الرياضية» في بيروت، حضرها الدسوقي ممثلاً جمعية الإعلاميين الرياضيين، فيما غاب نصّار عن اللقاء.

عموماً، على الرغم من الخلاف حول إعادة توزيع المناصب، واعتباره قانونياً عند البعض وغير قانوني عند البعض الآخر، إلا أن الطرفين يتّفقان على أهميّة حماية الجسم الإعلامي الصحافي. الجمعية أعلنت في بيانٍ إنشاء صندوق دعم الصحافيين المتوقفين عن العمل، وقال دسوقي إنه سيتم الإعلان عن الجهات التي ستساهم في هذا الصندوق، إلى جانب العمل على تنظيم دورات إعداد محررين ومصورين، وإطلاق جائزة أفضل رياضي ورياضية في العام. بعض هذه المشاريع طُرحت أيضاً في اللقاء التشاوري، حيث دعا نصّار إلى وحدة الجسم الإعلاميين.

لا شك أن الصحافيين يهتمون بحمايتهم وبدعمهم مادياً خلال الظروف الصعبة التي يمرّون فيها - هو ما ظهر جلياً في اللقاء الأخير عبر الكلمات التي ألقاها بعض الزملاء - أكثر من الالتفات إلى خلافات قد لا تعنيهم، ويتّفقون غالباً مع كلام الطرفين، حول تغليب المصلحة العامة للصحافيين على السجالات والمناصب.

متطوعو جمعية الاعلاميين الرياضيين اللبنانيين يوزعون مساعدات في المناطق المتضررة من انفجار المرفأ

12-08-2020

قام فريق من المتطوعين من جمعية الاعلاميين الرياضيين اللبنانيين بتوزيع مساعدات للعائلات المتضررة جراء انفجار مرفأ بيروت في الرابع من آب الجاري، الذي أودى بحياة أكثر من 158 شخصاً وتسبب بجرح أكثر من ستة آلاف شخص فيما لا يزال البحث جار عن العديد من المفقودين تحت الانقاض.

وتوجه الفريق الى منطقة الخندق الغميق المتاخمة لمرفأ بيروت والتي تضررت بيوتها ومبانيها بشكل كبير، وهي منطقة يعيش معظم سكانها في ظروف صعبة.

ووزع الفريق مساعدات عينية عبارة عن حصص غذائية تم جمعها من تبرعات وهبات عينية تقدم بها مواطنون ومواطنات في لبنان وفي الخارج بمبادرات فردية لمساعدة المتضررين من الانفجار.

وتولى عناصر الفريق ايصال المساعدات مباشرة الى الاسر والعائلات في البيوت المتضررة بمساعدة من أهالي المحلة الذين أرشدوهم الى الحالات الاكثر معاناةً.

المتحدث باسم الفريق الاستاذ وفيق حمدان قال: "إن هذه المبادرة جاءت بطلب من غالبية اعضاء الجمعية الذين أرادوا المشاركة في مساعدة وطنهم ومواطنيهم بعد الكارثة التي أصابت لبنان بانفجار المرفأ" وأضاف: "إن هذه المبادرة أقل الواجب تجاه أهلنا، من قبل العاملين في الاعلام الرياضي في لبنان، وانشالله ستتبعها مبادرات مماثلة في الايام المقبلة، ولن نتأخر عن الوقوف الى جانب أهلنا ووطننا في هذا الظرف العصيب".

من جهته شكر رئيس الجمعية ابراهيم دسوقي المواطنين والمواطنات الذين قدموا هذه المساعدات وحيا روح المبادرة الفردية لديهم التي تدل على معدن أصيل لدى الشعب اللبناني بالتكاتف والتضامن في الازمات والمحن.

الاعلام الرياضي اللبناني.. من أين وإلى أين؟

04-08-2020

ابراهيم دسوقي
رئيس جمعية الاعلاميين الرياضيين اللبنانيين
عضو المكتب التنفيذي للاتحاد الاسيوي للصحافة الرياضية

بداية لابد من توجيه الشكر للزميل جلال بعينو لفتحه نقاشاً بين الزملاء حول الاعلام الرياضي اللبناني بشقيه المهني والتنظيمي، نتمناه ان يكون بناءً وأن يبقى ضمن الاطر الادبية والاخلاقية مهما تباعدت وجهات النظر بين الزملاء.

ولكن لابد من وضع الامور في سياقها الصحيح لمعرفة اين نقف الآن.
ففكرة الاتحاد اللبناني للاعلام الرياضي لم تكن وليدة مرحلة ما بعد رحيل الرئيس السابق لجمعية المحررين الرياضيين خليل نحاس ربيع عام 2012 وإنما بدأ التداول به منذ مطلع الألفية الثالثة بعهد وزير الشباب والرياضة الأول سيبوه هوفنانيان وبتخييط من المدير العام للوزارة زيد خيامي. كان الاتحاد الورقة التي يلوّح فيها هوفنانيان ومدير مكتبه آنذاك ابراهيم منسى في وجه نحاس رحمه الله بسبب معارضته لسياسة الوزارة والصراع آنذاك بينها وبين اللجنة الاولمبية برئاسة اللواء سهيل خوري على الصلاحيات.

وكان التلويح بها دائماً عبر الحديث عن اسناد رئاستها للزميل يوسف برجاوي اطال الله بعمره، والذي تقتضي الامانة التذكير بموقفه حينها الرافض لترؤس لا اتحاد ولا جمعية طالما خليل نحاس على قيد الحياة. وفاء نفتقده في أيامنا هذه.
وللذاكرة فإن برجاوي كان أشد المتحمسين لفكرة الاتحاد ولاسيما مع المساعدات الموعودة من الوزارة للاعلاميين.

بعد ذكرى اربعين الراحل خليل نحاس انتخبت الهيئة الادارية لجمعية المحررين انذاك نائب رئيس الجمعية يوسف برجاوي رئيساً لشغور منصب الرئاسة، وهو ما استثار حمية عدد من الزملاء، لتبدأ جولة من الاتصالات واللقاءات أفضت الى لقاء في نقابة المحررين بحضور عدد كبير من الزملاء المهتمين أعلن فيه برجاوي تخليه عن طرح "الاتحاد" والسير بمشروع مأسسة الجمعية واعتماده اطاراً يجمع الصحافيين الرياضيين علماً انه كانت اتخذت بعض خطوات بذلك قبل نحو 6 سنوات ولم تستكمل.

إنما يبدو أن هذا الأمر لم يرق للبعض ولاسيما من كانوا خلف فكرة الاتحاد ليضاف اليهم آخرين ارادوا الدخول على الخط ولعب دور في تنظيم الاعلام الرياضي ولاسيما بعض رؤساء مكاتب الرياضة في الاحزاب الذين رأوا ان هذا الملف يندرج ضمن مهامهم ولهم الحق بوضع اليد عليه محاصصة عبر تسمية هيئته الادارية.

هذا الامر رفضناه مع عدد من الزملاء إنطلاقاً من اعتبارين الأول ان الاعلاميين الرياضيين هم اصحاب هذا الملف وهم وحدهم من يحق لهم ادارته وعلى طريقتهم وليس لمكاتب الشباب والرياضة في الاحزاب كما هو حاصل مع عدد من الاتحادات الرياضية، والاعتبار الثاني هو ان ليس لوزارة الشباب والرياضة أي سلطة وصاية على الاعلام الرياضي، ولماذا يكون الاعلام الرياضي تابعاً لوزارة الشباب والرياضة بمرجعيته ولا يكون الاعلام الاقتصادي تابعاً لوزارة الاقتصاد او الاعلام الفني تابعاً لوزير الثقافة او التربوي تابعاً لوزارة التربية ....

وبدأنا العمل على تأسيس "جمعية الاعلاميين الرياضيين اللبنانيين" حيث كان للزميل برجاوي دوراً محورياً في إبصارها النور مع عدد من الزملاء ومنهم الزميل وفيق حمدان وآخرين.

لاحقاً توافقنا على إسناد رئاسة الجمعية للزميل رشيد نصار علماً انه لم يكن من الهيئة التأسيسية وخضنا سوياً درب إطلاق الجمعية بدعم من د. محمد عواضة الذي ساهم بشكل كبير بتأمين متطلبات المرحلة ولاسيما الغطاء العربي والاسيوي والدولي للجمعية.

وانطلقت الجمعية بزخم مستندة الى جمعية عمومية فاق عدد منتسبيها ال 90 اعلامياً رياضياً فاعلاً في لبنان وفي الخارج وكانت باكورة نشاطاتها إقامة ورشة تدريب للاعلاميات العربيات والاسيويات بالتعاون مع الاتحاد الاسيوي للصحافة الرياضية الذي عاد لبنان الى لجنته التنفيذية بعد غياب طويل، وإقامة حفل تكريم كبار الاعلاميين الرياضيين اللبنانيين برعاية رئيس اللجنة الاولمبية جان همام وحضور حشد كبير من الزملاء المنتسبين الى الجمعية وغير المنتسبين، وذلك في رحاب الجامعة الاميركية للعلوم والتكنولوجيا التي فتحت ابوابها للجمعية على مدى اسبوع كامل ابدت فيه رئيستها المؤسسة السيدة هيام صقر كرماً وحفاوة منقطعي النظير.

في تلك الاثناء بدأ تعثر الاتحاد الذي بدوره ضم عدداً وازناً من الزملاء الاعلاميين الذين نكن لهم كل الاحترام، وذلك بسبب تركيبته الهجينة وغير المتجانسة التي ادت الى خلافات بين اعضائها بلغت حداً خرج عن حدود العمل المشترك، كان نتيجتها استقالة عدد من اعضائها تزامناً مع صدور قرار عن مجلس شورى الدولة بوقف تنفيذ قرار وزير الشباب والرياضة محمد فنيش الذي ألّف بموجبه الهيئة الادارية للاتحاد، فيما تستمر دعويين اخرين تقدمت بهما الجمعية امام المجلس لابطال قرار الوزير وايضاً ابطال المرسوم من أساسه.
إلا ان المرحلة اللاحقة شهدت ركوداً داخل الجمعية زاد منه الاختلاف مع الرئيس حول الموقف في مؤتمر الاتحاد العربي للصحافة الرياضية في العاصمة الاردنية عّمان كان هو ألزمنا به بدعمه ترشح العماني سالم الحبسي ضمن المجموعة التي اطلقت فيما بعد "لجنة الانقاذ" قبل ان يعلن استقالته لاحقاً من عضوية العربي.

واستمر الركود ومعه تواصلت سهام الانتقادات تطالنا مع تدهور وضع الاعلام الرياضي في لبنان ومع تجاوزات بعض الطارئين على المهنة التي جلبت المهانة لكل العاملين فيها، وكنا نُسأل ماذا نحن فاعلون وكان ردي باستمرار انه بوجود رئيس للجمعية لا يحق لنا القفز وعلينا احترام العمل المؤسساتي.

ومع استمرار هذا الوضع بدأنا التشاور داخل الهيئة الادارية للجمعية وكان الرأي انه من الضروري الإقدام على خطوة تعيد الحياة الى الجمعية حتى لا تصبح بدورها جسماً ميتاً وبالتالي نخسر ما قد بنيناه وهنا كان الرأي ان نعيد توزيع المناصب داخل الهيئة الادارية طالما ان اعضائها ينتخبون متساوين من الجمعية العمومية وهم من يوزعون المناصب فيما بينهم، مستندين الى سابقة شهدها الاتحاد اللبناني لكرة السلة عام 2018 بإعادة توزيع المناصب أفضت لانتخاب السيد أكرم الحلبي رئيساً بعدما كان عضواً في الهيئة الادارية خلفاً لبيار كاخيا الذي بات عضواً في الهيئة الادارية قبل ان يستقيل من الاتحاد.

وبقي الزميل رشيد نصار ضمن الهيئة الادارية يتمتع بكامل حقوقه ويستطيع ان يمارسها ضمن إطار العمل المشترك.
وهنا لن أدخل في سجال مع من يناقشون في قانونية خطوة إعادة توزيع المناصب، ولاسيما ان غالبيتهم لم يطلعوا على النظام الداخلي، ولكن أكتفي بدعوة من يعترض عليها من أصحاب الصفة والمصلحة بحسب القانون باللجوء الى القضاء الذي هو وحده الحكم الصالح والمرجع المخول بالبت في قانونية الامر من عدمه ونحن تحت القانون والقضاء ونرتضي بما يصدر عنه، وهذا ما أكدناه لكل من فاتحنا بالامر.

وهنا لا بد من التأكيد على نقاط عدة:
أولاً، صحيح أن هناك عدد من الزملاء خارج الجمعية ولكن أيضاً هناك عدد أكبر داخلها، ومؤخراً بادر عدد من الزملاء الاعلاميين لتقديم طلبات انتساب للجمعية بعد الخطوات الاخيرة وهذا يؤكد أن العمل وحده كفيل بتجميع الناس وأن السلبية تولد من رحم الكسل والتقاعس. والمؤكد اننا سنستمر بعملنا لاستقطاب اكبر عدد ممكن من الزملاء الى رحاب الجمعية.

ثانياً، من قال أن جمعية المحررين أيام الراحل خليل نحاس كانت تضم كل الاعلاميين الرياضيين اللبنانيين؟ ومن لم تخنه الذاكرة يتذكر كيف ان عدداً من الاعلاميين الرياضيين كانوا يتحينون المناسبات لسؤال ابو نبيل عن كيفية الانضمام للجمعية، دون ان يلقوا السبيل لذلك.
ومع ان ليس كل الاعلاميين الرياضيين كانوا في عداد الجمعية فإن ذلك لم يكن يضيرها، وكانت تمارس دورها محلياً وخارجياً.

ثالثاً، من الخطأ وضع الأمر وكأنّه ثنائية بيني وبين الزميل نصار. فهناك أكثرية داخل الهيئة الإدارية للجمعية اجتمعت وقررت وارتأت إعادة توزيع المناصب وإذا كنا ارتضينا برئاسة نصار لنا خلال ٣ سنوات ونصف فما الضّير بأن يتحمل رئاستنا أشهر قليلة متبقية؟

رابعاً، يتحدث البعض عن الزيارات التي يقوم بها وفد الجمعية على المرجعيات ولا سيما نقيب المحررين ووزيرتي العمل والإعلام وغيرهم على أنها تكتيك لكسب نقاط ولكن للأسف لم يروا فيها ان الهيئة الادارية للجمعية تقوم بدورها وواجبها لضرورة العمل والتحرك على الأرض وهو ما افتقدناه منذ يوم التأسيس. وبالمناسبة نعد الزملاء بلقاءات وتحركات أكبر وأكثر في الأيام المقبلة.

خامساً، تحدث الزميل بعينو عن اجتماع دعا إليه نصار في الإيدن باي وهنا أود أن أذكر أمرين الأمر:

** الأول هو أن غالبية من لبّوا الدعوة اتصلوا بي مستفسرين وكان ردّي أن اي دعوة تصدر للبحث في شؤون المهنة وتوحيد الجسم الإعلامي لا يمكن أن نكون ضدها، علماً أن الدعوة لم تصدر من الزميل نصار آنذاك، بل كانت أشبه بدعوة لقيطة لم يتبنّاها أحد. وقلت للزملاء انّه لو وجّهت الدعوة لي للبّيتها على الفور ولكن ذلك لم يحصل وهذا يؤكّد أن خلفيّتها لم تكن البحث في الوحدة وإلّا لما استثني أحد وإنما كانت ردة فعل على خطوة الهيئة الإدارية للجمعية بأعادة توزيع المناصب فيها علماً ان غالبية من اشتغلوا بتلك الدعوة ليس لهم أي علاقة بالجمعية.

** ثانياً، وهو ما أكّده أغلبية من حضروا اللقاء، الذي لم يعرف من يقف وراءه و من موّله، مع تسجيل اعتراضنا على المكان الذي أقيم فيه وهو منتجع يمثّل أبشع صورة في تخطّي القانون، بأن ذلك اللقاء لم يكن استفتاءً لجهة ضد جهة، وأن أكثر من حضروا اللقاء جاءوا ليسمعوا ما سيسرّ القلب ! إلّا أنهم صدموا بأنهم خرجوا كما دخلوا ...

سادساً، تحدث الزميل بعينو عن نشر الغسيل والحملات الإعلامية وهنا نتحدّى أي شخص يأتي على ذكر أي كلمة سلبية او نشر غسيل صدر من جهتنا في اي لقاء من جولاتنا أو في أي اطلالة اعلامية لا بل لم يصلنا من المعترضين إلّا كل كلام سلبي وهم يدورون خلفنا لنشر كلام لا يشبه إلّا مطلقيه ولم يلقوا عليه إلّا الردّ المناسب سواء في تلفزيون لبنان أو غيره، ولن أدخل في مزيد من التفاصيل.

سابعاً، في مقابل الصندوق الذي أعلنت عنه الجمعية لدعم الزملاء المتوقفين عن العمل، وهي مبادرة أطلقناها بكل شفافية وتعهدنا بالعمل لجمع المال اللازم لتمويلها من جهات محليّة وأخرى خارجية وسنعلن بالتفاصيل في الجمعيات العمومية للجمعية عنها بحسب ما تقتضي الأصول، تحدث الزميل بعينو عن "محاولة الزميل نصار لإيجاد آلية لدعم الإعلاميين الذين يعانون على غير صعيد".

وهنا لا بدّ من توجيه التحية للزميل نصار على هذا الجهد ولكن السؤال لماذا لم يبادر إلى القيام بهذا الدعم داخل الجمعية عندما كان رئيساً لها خلال كل الفترة السابقة، حيث لم نسمع في الهيئة الادارية بأي حديث في هذا الشأن. وهنا الآن بالإمكان القيام بهذا الدور من ضمن الجمعية بما أنه لا يزال عضواً في الهيئة الإدارية.

وختاماً، لا بدّ من التذكير أنه ليس هناك أي خلافات على المستوى الشخصي وإن كان هناك تباين بوجهات النظر حول العمل، ولكن ذلك لا يتطلب تسوية يا عزيزي جلال وإنما أؤكد لك أنني أرتضي بما يصدر عن القضاء كما طرح اكثر من زميل ابدوا رإيهم بالأمر و لاسيما منهم العزيزين ورد عبدالله ومحمد فواز سواء بتأييده خطوة اعادة توزيع المناصب او الطعن ببطلانها، وإلى ذلك الحين سنستمر بالعمل للقيام بما تتطلبه منها مسؤولياتنا في خدمة الإعلام الرياضي من موقعنا في رئاسة جمعية الاعلاميين الرياضيين اللبنانيين.

لوحدة الاعلام الرياضي فـي زمن المأساة

02-08-2020

جلال بعينو

يعيش الاعلام الرياضي واقعاً مأزوماً يزداد سوءاً يوماً بعد يوم.على الصعيد الاقتصادي والحياتي،نحن امام مشهد مأساوي  للزملاء الذين يعانون مشكلة في العيش الكريم في ظل بطالة تصيب نصف الزملاء ان لم يكن أكثر في قطاع نجح في فرض نفسه على الساحتين العربية والآسيوية اذ يتبوأ الصحافيون اللبنانيون مناصب عدة في مؤسسات اعلامية عربية وأجنبية وفي اتحادات اعلامية  خارجية. 

لكن الوضع الحالي المحلي لا يبشّر بالخير.ومع اقفال العديد من المؤسسات الاعلامية ابوابها تباعاً  بات العديد من الزملاء من دون عمل بعدما كانوا «خلية نحل» في الملاعب وفي الاجتماعات الرياضية كافة واصبح   معظمهم دون مدخول لتأمين  ابسط انواع العيش الكريم لعائلاتهم.

على صعيد آخر،ما زال الانقسام سيّد الموقف ويهيمن على وضع الاعلام الرياضي اذ فشل رجال الصحافة والاعلام في التوحّد تحت جناح واحد موحّد منذ عقود عدة فكانوا وما زالوا يعيشون انقساماً كبيراً زاد من معاناتهم.

لم يكن الاعلام الرياضي يوماً موحداً تحت اطار واحد منذ عهد الرئيس السابق لجمعية المحررين الرياضيين برئاسة الراحل الاعلامي الكبير خليل نحاس.ومنذ سنوات عدة، حاول يعض سعاة الخير انشاء  كيان جديد يجمع رجال الصحافة والاعلام لينقسم العاملون في مهنة الملاعب انقساماً كبيراً بين اتحاد الاعلام الرياضي وبين جمعية الاعلاميين الرياضيين فتشرذم الصحافيون والاعلاميون واستمر الانقسام العمودي بين العائلة الاعلامية الواحدة.

غاب اتحاد الاعلام الرياضي مع استقالة عدد من اعضاء لجنته التأسيسية واستمرت جمعية الاعلاميين الرياضيين برئاسة الزميل رشيد نصار في ظل تحالف قائم بينه وبين نائبه الزميل ابراهيم الدسوقي.لكن الخلاف حصل بين الزميلين منذ فترة مما جعل الجمعية تنقسم بين مؤيد لنصار ومؤيد للدسوقي.

تحرّك الزميلان وشرح كل منهما وجهة نظره.فالدسوقي وحلفاؤه قاموا بزيارات عدة الى عدد من الفاعليات كوزيرة الاعلام منال عبد الصمد ورئيس نقابة المحررين الزميل جوزيف القصيفي وغيرهما لشرح وجهة نظرهم بينما دعا نصار الى اجتماع عام  للزملاء الاعلاميين بحضور القصيفي الذي القى كلمة دعا فيها الى الانخراط في نقابة المحررين والعمل تحت جناحها وتوحيد الاعلام الرياضي.وفي ظل «الكباش» بين الجهتين،اعلنت الجمعية عن صندوق لدعم الاعلاميين «المتعثرين» في ظل محاولة للزميل نصار لايجاد آلية لدعم الاعلاميين الذين يعانون على غير صعيد.

الانقسام ما زال سيّد الموقف والوضع الحالي لا يبشّر بالخير والاعلام الرياضي الى مزيد من التدهور. من هنا ندقّ ناقوس الخطر بأن انقسامنا وتشرذمنا لن يفيد أحد لذا على جميع الزملاء والزميلات سلك طريق الوحدة لمواجهة الواقع الاقتصادي المأزوم الذي يرتد على الجميع.

وبهذا السياق أدعو الزميلين رشيد نصار وابراهيم الدسوقي الى نبذ خلافاتهما وعقد لقاء بينهما. فـ «نشر الغسيل» امام الجميع لا يفيد والحملات الاعلامية مضرّة بالطرفين  بعدما قرأنا في الآونة الأخيرة حملات من هنا وهناك تتهم هذا الطرف او ذاك بموالاة هذا الطرف الخارجي او ذاك.

»الكرة في ملعب» الزميلين نصار والدسوقي لايجاد تسوية بينهما تكون «جسر عبور» الى آلية لتوحيد الاعلام الرياضي من صحافيين واعلاميين ومصورين  ليتم انتخاب لجنة ادارية ،بغض النظر عن اسمها  وكيانها،لتدير هذا القطاع وترعى المنضمين اليه من دون اي استثناء وتؤمن مصالح الاعلاميين من استشفاء وخدمات عدة والعيش الكريم وليضع الجميع نصب أعينهم توحيد الاعلام الرياضي في زمن نحن بحاجة فيه للتضامن والألفة والأخوة والمحبة.

فالانقسام سيزيد الشرذمة بين اعلاميي الوطن الواحد وحان الأوان للوحدة ولتكون مصالح الاعلاميين الرياضيين والمصورين فوق كل اعتبار وحان الأوان ل»ترتيب البيت الاعلامي الرياضي الداخلي».

مبادرة من رشيد نصار وابراهيم الدسوقي ضرورية لتحريك الوضع نحو الوحدة.

 إعادة توزيع مناصب في جمعية الإعلاميين الرياضيين: ابراهيم الدسوقي رئيسا

09-07-2020

وطنية - انتخبت جمعية الاعلاميين الرياضيين الزميل ابراهيم الدسوقي رئيسا للولاية التكميلية الحالية، في عملية إعادة توزيع للمناصب قبل ظهر اليوم في مقرها بمنطقة المرفأ في وسط بيروت.
وجاءت عملية إعادة توزيع المناصب كالآتي: ابراهيم الدسوقي رئيسا، علي الزين وجان - ماري سولاج نائبين للرئيس، أنطون نجم أمينا للسر، حسن التنير أمينا للصندوق، جوي حداد محاسبا.
ويشغر الدسوقي عضوية المكتب التنفيذي للاتحاد الآسيوي للصحافة الرياضية. بينما تحمل الجمعية العلم والخبر رقم 2228 الصادر عن وزارة الداخلية والبلديات تاريخ 22 تشرين الثاني 2016.
 

الكونغرس الاسيوي

04-02-2020

انعقد كونغرس الاتحاد الاسيوي للصحافة الرياضية اليوم الثلاثاء بفندق كورينثيا في العاصمة المجرية بودابست، وذلك على هامش اجتماعات الجمعية العمومية الـ 83 للاتحاد الدولي للصحافة الرياضية، بحضور رئيس جمعية الاعلاميين الرياضيين اللبنانيين الزميل رشيد نصار.

وتناول الاجتماع الذي ترأسه الكويتي، الزميل سطام السهلي، بحضور رئيس الاتحاد الدولي للصحافة الرياضية جياني ميرلو، ويورا اوزمك الأمين العام للاتحاد الدولي، مسيرة عمل الاتحاد خلال السنوات الثلاث الماضية والدور الذي يجب أن تضطلع به الاتحادات الوطنية خلال المرحلة المقبلة.

والقى الزميل نصار مداخلة، شدد خلالها بضرورة المحافظة على استقرار هذه المؤسسة القارية ولو بالحد الادنى، ودعا الى الوحدة والتضامن في ما بين مكوناتها، في سبيل جعلها مؤسسة فاعلة، ولا سيما بظل الاحداث التي تجري بمحيطنا القاري ولاقت هذه المداخلة ترحيباً كبيراً ولافتاً من مختلف اعضاء الكونغرس كما الحاضرين، خاصة انها وضعت الاصبع على الجرح في ضوء الاشكالات الراهنة.

كما تخلل الكونغرس الاسيوي، عددا من النقاشات صبت بمجملها حول تطوير منظومة العمل بالاتحاد الاسيوي للصحافة الرياضية.
المصدر: طارق معطي (موقع اللواء -

صدر عن جمعية الإعلاميين الرياضيين اللبنانيين البيان الآتي:

24-09-2019   نداء الوطن

"تعلن جمعية الاعلاميين الرياضيين اللبنانيين إستنكارها المُطلق للطريقة التي تعاطى بها رئيس نادي الانصار نبيل بدر مع الزميل عبد القادر سعد خلال المؤتمر الصحافي الذي عقده بدر في مكتبه يوم الاثنين الماضي.

وتعتبر الجمعية ان الجسم الإعلامي الرياضي اللبناني، وعلى الرغم من هشاشة واقعه، لن يكون مكسر عصا لأحد، أو صندوق بريد لتمرير الرسائل المتوتّرة، أو "كيس رمل" لتفريغ الغضب، فالأسلوب الذي استعمله رئيس يمثل نادياً عريقاً بمخاطبة أحد أفراد الجسم الاعلامي يفتقد الى الحدّ الأدنى من الاحترام، أمّا طلبه من الزميل المذكور الخروج من المؤتمر الصحافي و محاولة الإعتداء عليه من قبل بعض مرافقيه، ومن ثم دعوته من أساء اليهم تصرفه بالمغادرة، ما هو الا تأكيد "بأننا نعيش بما يشبه شريعة الغاب وليس في مجتمع رياضي".

وتؤكد الجمعية انّ الحدّ الأدنى من المسؤولية يفرض على رئيس نادي الانصار المبادرة بالاعتذار من الاعلام الرياضي على تصرّفاته التي اساءت لكل الزملاء، سواء الحاضرين او الغائبين عن مؤتمره الصحافي، كما ومحاسبة مرافقيه الغوغائيين الذين حاولوا الاعتداء على الزميل سعد جسدياً في مشهد غير مألوف.

وتغتنم جمعية الاعلاميين الرياضيين اللبنانيين هذه الفرصة لدعوة جميع الزملاء الى التكاتف والتضامن لحماية ما تبقى من الجسم الإعلامي الرياضي الحقيقي في ظل سياسة “تفريخ" الاعلاميين التي تساهم بها بعض الاتحادات الرياضية من خلال توزيع البطاقات الصحافية لغير مستحقيها، كما تطلب من الاتحادات كما الاندية والجمعيات الرياضية، تجنب انعقاد مناسبات بشركاتها او مكاتبها الخاصة، تجنباً لإحراج الاعلاميين، كما وتوخياً لعدم تكرار ما حصل خلال مؤتمر بدر".

محاولة لتعطيل مؤتمر بيروت تنتهي ب (بيان لقيط)

15-05-2019  سوبر وان

قبل انعقاد مؤتمر لجنة الإنقاذ في العاصمة اللبنانية بيروت، قاد أحد الإعلاميين الرياضيين اللبنانيين تحركاً في محاولة منه لوقف المؤتمر وتعطيله والتأثير على مشاركة لبنان في لجنة
الإنقاذ، والضغط على الزملاء لحثهم على عدم المشاركة عارضاً عليهم فكرة توقيع عريضة باسم الإعلاميين الرياضيين اللبنانيين ضد المؤتمر.

تحرك هذا الإعلامي الذي نتحفظ عن ذكر اسمه في الوقت الحالي، لم يعرف ما إذا كان بمبادرة شخصية منه ومحاولة لبيع مواقف أو كان ينفذ مطلباً جاءه من جهة “تمون عليه”، إلا أنه جوبه برفض من كل الذين اتصل بهم، محاولاً اللعب على التناقضات والدخول من ثغرات لتمرير مخططه، لا بل أبلغه كل من اتصل بهم برفضهم لما يسعى إليه، وثنوه عن فعلته. ولاحقاً بعدما فشل المعني بمسعاه، جرى توزيع رسالة عبر الواتساب جاء فيها: “يستنكر الإعلاميون الرياضيون في لبنان، ما حصل مؤخرًا خلال اجتماعات الجمعية العمومية
للاتحاد العربي للصحافة الرياضية )...( والتي لا تمثل لبنان سلوكياً واخلاقياً بالمطلق.

ويستغرب الإعلاميون الرياضيون اللبنانيون انتحال أحد الاعلاميين صفة تمثيل لبنان خلافاً للقانون، وصولاً إلى حد اتخاذ مواقف باسم الإعلام اللبناني، وتصويره كطرف في معركة له تبعات سلبية على مستقبل المهنة في المنطقة يشرفنا في شبكة الصحفيين الرياضيين الموريتانيين أن نوضح للرأي العام الوطني أولاً وكذلك الدولي بعض الأمور التي ربما لم تكن تفاصيلها متاحة للجميع خلال الفترة الماضية لا تعنيه بالمطلق، وإنما محاولة لإقحام لبنان وإعلامه بما يتنافى ومبادئه الهادفة دوماً إلى تغليب وحدة الصف العربي والابتعاد ما أمكن عن شرذمته، وتجنب ما لا يخدم مصلحة وطننا وإعلامه الرياضي”.

ليتبيّن الخيط الأبيض من الخيط الأسود. إن شبكة الصحفيين الرياضيين كما هو معلوم تأسست مطلع العام الجاري تحت غطاء نقابة الصحفيين الموريتانيين على إثر حوار تشاوري شامل شاركت فيه غالبية العاملين في الحقل وعندما حاولنا الاستعلام عن الجهة التي وزّعت هذا النص، ومن يقف وراءه جاء التنصل من جميع من أشارت اليهم الأصابع، وأنكروه ورفض أي أحد تبنيه، ليصح فيه اعتباره
“البيان اللقيط”.

انطلاق مسيرة انقاذ الاتحاد العربي للصحافة الرياضية 2019

04-05-2019
عقدت لجنة الانقاذ في الاتحاد العربي للصحافة الرياضية مؤتمرا صحافيا حاشدا في فندق "موفنبيك" في بيروت، للاعلان عن اطلاق اعمالها، حضره ممثلو 11 جمعية اعلامية رياضية عربية وهي جمعية الاعلاميين الرياضيين اللبنانيين (لبنان) والاتحاد الاردني للاعلام الرياضي (الاردن) وجمعية الصحافيين الرياضيين التونسيين (تونس) وجمعية الصحافيين الرياضيين الجزائريين (الجزائر) وجمعية الصحافيين العمانية – لجنة الاعلام الرياضي (عمان) ولجنة الاعلام الرياضي – دولة قطر (قطر) ولجنة الاعلام الرياضي الليبية (ليبيا) ولجنة الصحافيين في سورية (سورية) والجمعية اليمنية للاعلام الرياضي (اليمن) وهي جميعها تحظى باعتراف الاتحاد الدولي للصحافة الرياضية، اضافة الى حضور وفدي شبكة الصحفيين الرياضيين الموريتانية والرابطة المغربية للصحافيين الرياضيين بصفة مراقب لعدم استيفائهم لشرط الاعتماد من قبل الاتحاد الدولي للصحافة الرياضية.
وفي المؤتمر الصحافي تم الكشف عن أعضاء لجنة الإنقاذ التي يترأسها الأردني أمجد المجالي، واحمد الكعبي نائبا أول من "عمان"، وبشير سنان "اليمن" عضوا، ونافع بن عاشور "تونس" عضوا، وابراهيم حيمة "ليبيا" عضوا.
وشدد المجتمعون على تصحيح المسار، بحسب رئيس اللجنة رئيس لجنة الاعلام الرياضي في الاردن أمجد المجالي، الذي دعا "الى وضع العربة على السكة الصحيحة، والعمل لأجل المهنة والانتصار لحقوق الزملاء".
وطالب: "بإعادة الهيبة والخصوصية" متحدثا عن لجنة تأسيسية مقرها العاصمة الاردنية عمان، ومحددا فترة عملها بستة اشهر.
وتابع: "لدينا النفس الطويل لتحقيق الاهداف التي تصب في مصلحة الزملاء الاعلاميين العرب"، مستنكرا اقتصار اجتماعات الجمعية العمومية للاتحاد العربي "على مرة واحدة كل اربع سنوات، للتجديد للرئيس". وكان نائب رئيس جمعية الاعلاميين الرياضيين اللبنانيين الزميل ابراهيم الدسوقي رحب بالزملاء العرب "بين اهلكم واصحابكم لتصحيح المسار في الاتحاد العربي".
وعرض الاسباب التي دفعت بالجمعية اللبنانية الى تعليق عضويتها في الاتحاد العربي للصحافة الرياضية، متحدثا "عن تنسيق لبناني مسبق في هذا الشأن".
وتناول اعتراض الامين العام للاتحاد العربي عوني فريج على وجود الدكتور محمد عواضة في عداد الوفد الرسمي اللبناني، واصفا الاعتراض "في غير محله بعد ادراج اسمه (عواضة) ضمن الوفد اللبناني".
وكشف الدسوقي عن تواصل دائم مع رئيس الاتحاد الدولي للصحافة الرياضية جياني ميرلو لوضعه في تطورات المشهد ولاسيما بعد الجمعية العمومية في العاصمة الاردنية، متحدثاً عن زيارة الوفد الثلاثي للعاصمة الاردنية عمان قبل الانتخابات حيث اوضح لرئيس الاتحاد العربي عن المخالفات الادارية والمالية داعين اياه الى استدراك الوضع وتصحيحها، من دون ان يلقوا اي اذان صاغية. وتناول اليمني بشير سنان تفنيد ما وصفه "مخالفات شهدتها اعمال الجمعية العمومية للاتحاد العربي للصحافة الرياضية، ومنها تعليق عضوية لجنة الاعلام الرياضية اليمنية".
وقدم رئيس لجنة الصحافيين الرياضيين في سوريا الزميل اياد ورقة عمل شددت على: "الحفاظ على الاتحاد العربي للصحافة الرياضية ومقره الدائم العاصمة الاردنية عمان ورفض طرح اي بديل، وعلى ان لجنة الانقاذ ليست بديلاً عن الاتحاد وانما هي لجنة تعمل على تصويب وتصحيح مسار عمل الاتحاد، وضرورة دراسة ومناقشة الهيكلية الناظمة لعمل الاتحاد من خلال المواد والبنود التي يتضمنها دستور الاتحاد حيث تقتضي الضرورة اعادة تقويم العديد منها وفق رؤى ومقتضيات الواقع المتغير وبما يضمن عملاً مشتركاً وشفافاً".
ودعا ناصر الى ضرورة التواصل مع الاتحادات والهيئات والروابط المعنية بالصحافة الرياضية والمعتمدة اصولاً (الاتحاد الدولي للصحافة الرياضية).
إلى ذلك، أعلن رشيد نصار رئيس جمعية الاعلاميين الرياضيين في جمهورية لبنان استقالته من عضوية المكتب التنفيذي الذي انتخب له مؤخرا في العاصمة الأردنية عمان نتيجة للانقسامات الحاصلة في الجسم الإعلامي، وحرصا على وحدة الصف العربي.
هذا وكشفت لجنة الإنقاذ عن المخالفات التي شهدتها أعمال الجمعية العمومية والتي جاءت كما يلي:
اولا:
قام بتجميد عضوية (اليمن وليبيا) قبل الجمعية العمومية وأبعدهم عن التصويت في الجمعية العمومية متعذرا بوجود خلاف داخلي في البلدين ونزاع من اكثر من لجنة دون انتظار قرار الجمعية العمومية في الوقت الذي خاطب وتلقى رسوم الاشتراكات من اللجنتين رغم ان اللجنتين متحصلتين على الاعتراف الدولي ( الاتحاد الدولي للصحافة الرياضية) وهذا يخالف المادة (٥/١) من النظام الاساسي.
ثانيا:
عدم تشكيل لجنة محايدة للاشراف على تلقي الترشيحات من الدول الاعضاء وقام رئيس الاتحاد بإدارة الامور بنفسه وهو مخالفة صريحة لاجراءات الانتخابات.
ثالثا:
عدم ارسال التقرير الاداري والمالي لجميع الدول الاعضاء وهو مخالف للنظام الاساسي الذي يحدد مدة لا تقل عن (شهر) على الاقل لارسال التقريرين قبل موعد الجمعية العمومية ومع ذلك أصر رئيس الاتحاد على تجاوز المادة القانونية التي تلغي اقامة الجمعية العمومية في الأصل.
رابعا:
حضور رئيس لجنة الاعلام الرياضي التونسية ( بالمراد ) رغم تجميده وتوقيفه من لجنته ومخاطبة الاتحاد العربي للصحافة بهذا التجميد وهذا خرق واضح للقانون وهو تضارب صريح في موقف وقرارات الاتحاد العربي.
خامسا:
قبول الاتحاد العربي ترشح ممثل اليمن ( بشير سنان) للدخول في الانتخابات ومخاطبته رسميا واعلان ذلك في تعميم الاتحاد العربي المرسل للدول الاعضاء بعد إغلاق باب الترشيح ومع ذلك تم إقصاء وشطب اسم المرشح اليمني.
سادسا:
قبول عضوية اليمن ( اللجنة الجديدة) التي تم تشكيلها في 23 مارس 2019  والسماح له بالتصويت رغم ان القانون ينص بعدم السماح للعضو الجديد بالتصويت سوى بعد اعتماده وفي الجمعية المقبلة وهذا تجاوز قانوني اخر.
سابعا:
قبول الاتحاد العربي للصحافة الرياضية لترشح ممثل الاتحاد السعودي للاعلام الرياضي ( الدكتور تركي العواد ) رغم انه لم يتم التصويت على قبول عضوية السعودية بتشكيلها الجديد وهو مايخالف النظام الاساسي وبالتالي يعتبر الترشح السعودي غير قانوني أساسا.
ثامنا:
تجاوز النظام الاساسي الذي ينص بعدم حضور الجمعية العمومية الا من يمثل لجنته الرسمية من بلاده وشهدت الجمعية العمومية حضور ومشاركة أشخاص غير قانونيين خلال الجمعية العمومية وهذا يبطل قانونية الجمعية ورغم مطالبة الدول بخروج الأشخاص غير القانونيين الا ان الامين العام رفض تنفيذ المطالب القانونية.
تاسعا:
قام الاتحاد العربي بالتعميم للدول الاعضاء بدفع الرسوم قبل انقاد الجمعية العمومية لجميع الدول الاعضاء وأشار في تعميمه بأنه لن يسمح بالدول التي لم تسدد رسومها السنوية بالمشاركة في الجمعية العمومية الا انه تجاوز هذا الجانب القانوني بالسماح لمندوب تونس بالحضور رغم عدم تسديد الرسوم وسمح لمرشح تونس المشاركة في الانتخابات وهو تجاوز قانوني صريح.
عاشرا:
رغم انسحاب (٧ دول ) من الجمعية العمومية هي ( الاْردن وسوريا ولبنان وقطر وعمان واليمن وليبيا) الا ان الاتحاد العربي قام بإدراج اسمي ( سالم الحبسي ) مرشح عمان و( اياد ناصر ) ضمن قائمة المترشحين وهو مخالف وتلاعب واضح للنظام واللوائح.
أحد عشر:
مشاركة ممثل الجزائر غير المعترف به دوليا ضمن فعاليات الجمعية العمومية.

 لقاء اعلامي رياضي عربي في بيروت تناول شؤونا مهنية وإطلاق لجنة إنقاذ مقرها الاردن 2019

03-05-2019

وطنية - عقدت جمعية الاعلاميين الرياضيين اللبنانيين مؤتمرا صحافيا حاشدا بعد ظهر اليوم في فندق "موفنبيك" في بيروت.
وحضر ممثلو 11 اتحادا اعلاميا رياضيا عربيا الى ضيوف اعلاميين عرب.
وحمل اللقاء عنوان "اجتماع إطلاق أعمال لجنة الانقاذ للاتحاد العربي للصحافة الرياضية".

وشدد المجتمعون على تصحيح المسار، بحسب رئيس اللجنة رئيس لجنة الاعلام الرياضي في الاردن أمجد المجالي، الذي دعا "الى وضع العربة على السكة الصحيحة، والعمل لأجل المهنة والانتصار لحقوق الزملاء".

وطالب "بإعادة الهيبة والخصوصية" متحدثا عن لجنة تأسيسية مقرها العاصمة الاردنية عمان، ومحددا فترة عملها بستة اشهر.
وتابع: "لدينا النفس الطويل لتحقيق الاهداف التي تصب في مصلحة الزملاء الاعلاميين العرب"، مستنكرا اقتصار اجتماعات الجمعية العمومية للاتحاد العربي "على مرة واحدة كل اربع سنوات، للتجديد للرئيس".
وكان نائب رئيس جمعية الاعلاميين الرياضيين اللبنانيين الزميل ابراهيم الدسوقي رحب بالزملاء العرب "بين اهلكم واصحابكم لتصحيح المسار في الاتحاد العربي".
وعرض الاسباب التي دفعت بالجمعية اللبنانية الى تعليق عضويتها في الاتحاد العربي للصحافة الرياضية، متحدثا "عن تنسيق لبناني مسبق في هذا الشأن".
وتناول اعتراض الامين العام للاتحاد العربي عوني فريج على وجود الدكتور محمد عواضة في عداد الوفد الرسمي اللبناني، واصفا الاعتراض "في غير محله بعد ادراج اسمه (عواضة) ضمن الوفد اللبناني".

وتناول اليمني بشير سنان تفنيد ما وصفه "مخالفات شهدتها اعمال الجمعية العمومية للاتحاد العربي للصحافة الرياضية، ومنها تعليق عضوية لجنة الاعلام الرياضية اليمنية".
في حين عرض السوري أياد ناصر باسم لجنة الاعلام الرياضي في بلاده "ورقة عمل" للوصول "الى حلول تخدم الاعلام الرياضي العربي".
وتلا المؤتمر اسئلة من الحضور، ثم عشاء رسمي على شرف الوفود والزملاء اللبنانيين.

ختام مؤتمر مستقبل الاعلام الرياضي العربي 2019

11-04-2019

اختتمت اعمال المؤتمر الإعلامي العربي الذي نظمته وزارة الشباب والرياضة بالتعاون مع جامعة الدول العربية – ادارة الشباب والرياضة، تحت عنوان: مستقبل الاعلام الرياضي العربي في ظل ثورة الاعلام الرقمي، فأقيمت ثلاث ندوات، طرحت آفاق وانعكاس التطور الاعلامي الرقمي عربيا ومشاكل الحصرية، الى سطوة السوشال ميديا على حساب الاعلام، ومستقبل الاعلان في ضوء التكنولوجيا المتسارعة.
الندوة الاولى
الندوة الاولى، قدم لها الزميل وديع عبد النور، وأدارها الزميل القطري خالد الجاسم، وعقدها النائب حسين الحاج حسن رئيس لجنة الاعلام والاتصالات في البرلمان اللبناني، تحت عنوان "التطور العالمي للإعلام الرياضي وآفاقه وانعكاساته عربيا ومشاكل القوننة" وشربل متى رئيس مجلس ادارة CM7.Groupالمتخصصة.

الحاج حسن اقترح في البداية عدم استخدام كلمة صحافة والانتقال الى تسمية الاتحاد الإعلامي سواء الدولي او الآسيوي او العربي، لأنها اكثر شمولية، وركّز على انه هناك اربعة انواع من الإعلام، ليست بينها مواقع التواصل الاجتماعي على انواعها، حيث رفض تسميتها وسائل اعلامية، واشار الى ان كل من يريد ان يؤسس لموقع الكتروني عليه ان يستحصل على ترخيص يسمح له بممارسة مهنته.
وفي نقاش من الجاسم حول هذه النقطة اكد الحاج حسن مجددا ان فايسبوك وتويتر وانستاغرام وغيرها من وسائل التواصل ليست وسائل اعلامية، حيث ان الاخيرة تملك مديراً مسؤولاً يمكن محاسبته ومقاضاته مع وسيلته في حال كان هناك اي خبر كاذب ولا يمكن فعل ذلك مع مواقع التواصل لوجود اكثر من مليون مستخدم في لبنان، وانما تندرج اعمالهم في اطار الجرائم الالكترونية.
الحاج حسن كشف ان مجلس النواب بصدد تشريع قوانين جديدة لمحكمة المطبوعات، والجرائم الالكترونية، واستغل الندوة لدعوة المسؤولين في وزارة الشباب والرياضة والمسؤولين عن الاعلام الرياضي في لبنان الى جلسة نقاش قبل اصدار القوانين المتعلقة بالإعلام.
وختم الحاج حسن حديثه بالحديث عن الحصرية، واكد على ضرورة تنظيمها في اطار محترف يعرف كل فرد حقه فيها كيف يستفيد منها، كي تكون الحصرية ممنهجة ويستفيد منها الجميع.
وتحدث بعده شربل متى الذي اكد ان ثورة الاعلام انطلقت وعلينا ان نواكبها، مشيرا الى التطور الهائل الذي حصل في هذا المجال في العالم وأهميته، وكيف اصبح عشرات ومئات الملايين حول العالم يتشاركون الألعاب الالكترونية.
واعطى متى مثالاً عما تقدمه شركته في مجال الاتصالات لا سيما النقل المباشر للأحداث الرياضية وقال ان كل شخص اصبح بمثابة مراسل وصحافي.
الندوة الثانية
وأدار الندوة الثانية الزميل المصري اشرف محمود، وعقدها كل من الدكتورة الاكاديمة الجامعية اميرة الحسيني لبحث الموضوع من الناحية الاكاديمية والدكتور حمدي حسن أستاذ الاعلام في جامعة مصر الدولية، وتحت عتوان :هل السوشال ميديا آفة ام لا، وهل خدمت الانسان والرياضة ام لا".
الدكتورة اميرة الحسيني وصفت السوشال ميديا والتكنولوجيا بالرومانسية الجديدة، وأعادت التذكير بالرومانسية التي سادت في القرن الثامن عشر على كافة الصعد، وعددت بعض مساوىء السوشال ميديا، ومنها ان كل شخص بات يدلي برأيه على مواقع التواصل ينصّب نفسه اعلامياً، وهنا يبرز السؤال هل الشخص المتلقي بحاجة الى هذا الكم من المعلومات، فضلاً عن ازدياد شأنية الأنا لكل فرد، يناقش في كل شيء ويعطي رأيه في كل شيء وحتى من دون تحليل.
وتابعت الدكنورة الحسيني انها تعتبر التواصل امر اساسي ولا بد منه ولكن يجب ان يتم بالشكل الصحيح، مشيرة الى خطورة استعماله من قبل الجماعات الارهابية على سبيل المثال.
وبعدها الدكتور حمدي حسن، بدأ حديثه بالدفاع عن الصحافة الرياضي مع احترامه للسوشال ميديا، وقال ان اول خبر رياضي كان عام 1733، وأول صحيفة رياضية صدرت قبل 200 سنة، وقال ان الرياضة هي ثقافة ومنعت حروبا او جنوحاً نحو العنف عند الشعوب.
واعتبر الدكتور حمدي ان السوشال ميديا هو ابن للإعلام وخصوصاً الرياضي، لكن الوافد الجديد يريد ان يجتاح كل شيء، فتساءل، هل الرياضة صناعة ام لا، رافضاً ان يكون هذا الوافد الجديد قد جاء لينهي عالم الصحافة، معتبرا ان الاخيرة لا تزال الاكثر تأثيراً، وان بعض مستخدمي السوشال ميديا ينقلون مواضيعم من الصحف.
وذكّر الدكتور حمدي بالحرب التي حدثت مع الصحافة عند ظهور الراديو، ومن ثم التلفزيون، ومع ذلك لم تمت الصحف والمجلات، والآن لت تموت ايضاً، ولكن المطلوب من الصحف مواكبة التطور لتبقى جذابة، وعلينا ان نعرف ماذا يريد الجيل الجديد من الصحافة الرياضية، ومشكلة العالم العربي انه يتفاعل مع الحدث كمتلقي، ووصف السوق الاعلامية العربية بالأضعف وانها مؤسسات لا تربح وتخسر، بسبب عدم وجود ارضية جيدة في العالم العربي، خاتماً بتمنيات ان يكون هناك قيادات رقمية جديدة في عالم السوشال ميديا.
الندوة الثالثة
الندوة الثالثة والاخيرة في المؤتمر قدم لها الزميل وديع عبد النور وأدارها الزميل علي فواز مستشار وزير الشباب والرياضة، وعقدها بيار كاخيا، حبير التسويق الرياضي والحقوق التلفزيونية وهو رئيس شركة Sports Partnerالمختصة بالتسويق الرياضي، وبطرس بطرس المدير العام التنفيذي لدائرة الاتصال في شركة طيران الامارات، وتحت عنوان الاستثمار في الاعلام والاعلان الالكتروني المرتبط ومن ضمنها مستقبل الحصرية.
وتحدث كاخيا اولاً وقال اننا في مرحلة تحول بدأت من سنتين وسببها التكنولوجيا، كما نعيش فترة اختفاء التلفزيون العادي والتحول الى الشاشة عبر السوشال ميديا، خصوصأ ان التراجع في الدعايات والاعلان في تطور كبير.
وتابع كاخيا حديثه، قائلاً ان عالمنا العربي مختلف في هذا الامر على الرغم من اننا مستثمرين كباراً في الدوريات الاوروبية دون نستفيد منه،الحكومات به ورفع سعر المنتج خلافاً لثمنه الحقيقي، وختم بأن السوشال ميديا تفرض نفسها ولم يعد هناك مفر منها.
ثم تحدث بطرس بطرس واكد ان طيران الامارات تتصرف كشركة تجارية، هدفها التوسع والربح، ونشر اسم الشركة في العالم، ونستثمر في الاعلام والاعلان، والاستثمار وسيلة وليس غاية وقد تغيرت الوسيلة وصرفنا نحو 10 مليارات دولار منذ انطلاقتنا في سوق الاعلان، حيث هناك "كعكة" تسعى العديد من الشركات الى تناتشها، وهناك المئات من المستفيدين ونحن وجدنا ان الرياضة هي الوسيلة الافضل للترويج لشركتنا".
وايّد بطرس فكرة ان التلفزيون سيبقى ولن يموت، مشيرا الى ان الاعلان ينقسم اليوم بين الاعلام التقليدي والاعلام الرقمي والسوشال ميديا، وقال انا كمستثمر يهمني الترويج بأفضل طريقة ممكنة للمنتج الخاص بي.
وفي الختام وبناء على طلب من الزميل فواز، قدم كل من كاخيا وبطرس نصيحة الى الاعلاميين فنصح كاخيا بالقراءة لأنها الاساس والانتباه لذلك والقيام بالتحليل والاستنتاج ومواكبة العصر لمعرفة ما يريد الجمهور، علما ان معظمنا لا يقرأ بل يرى الصورة فقط.
اما بطرس فنصح الاعلام الرياضي ان يبني منصته الاعلامية الخاصة به ويعمل بتوازن بين مجاله والسوشال ميديا.
كلمة كرويدة
وفي الختام القى رضا كرويدة مدير قاناة 216 TVالتونسية كلمة شكر فيها الجامعة العربية والى الجمهورية اللبنانية لاحتضان المؤتمر ولوزارة الشباب والرياضية والوزير محمد فنيش ومدير عام الوزارة زيد خيامي، والزميل حسن شرارة، وكل من ساهم بإقامة هذا المؤتمر واثنى على العلاقات اللبنانية التونسية التاريخية.

  فنيش في افتتاح مؤتمر مستقبل الاعلام الرياضي العربي: لرفض التطبيع مع العدو من البوابة الرياضية

الحايك عرض تجربة "الفا" في الاضاءة على الاعلام التكنولوجي

10-04-2019

افتتح قبل ظهر اليوم في فندق "مونرو" في العاصمة بيروت، مؤتمر "مستقبل الاعلام الرياضي العربي" في ضوء ثورة الاعلام الرقمي، الذي تنظمه وزارة الشباب والرياضة اللبنانية بالتعاون مع جامعة الدول العربية.

وحضر صاحب الرعاية وزير الشباب والرياضة محمد فنيش ووزير السياحة افيديس كيدانيان والمدير العام لوزارة الشباب والرياضة زيد خيامي والمدير العام لوزارة الاعلام الدكتور حسان فلحة ورئيس الاتحاد الدولي للصحافة الرياضية الايطالي جياني ميرلو ورئيس مجلس الادارة المدير العام لشركة "الفا" المهندس مروان الحايك ورئيسة جمعية "بيروت ماراتون" مي الخليل، الى عدد من رؤساء الاتحادات الرياضية واعلاميين لبنانيين وعرب.

النشيد الوطني اللبناني ثم وثائقي عن التطور التكنولوجي للاعلام الرقمي وانعكاسه على الصحافة الورقية، فتقديم لرئيس دائرة العلاقات العامة والاعلام في وزارة الشباب والرياضة حسن شرارة، ثم كلمة رئيس الاتحاد الخليجي للاعلام الرياضي العماني سالم الحبسي، فكلمة القطري محمد حجي نائب رئيس الاتحاد الآسيوي.

ثم اعطيت الكلمة لميرلو فتناول واقع الاعلام العام والرياضي حاليا، مستذكرا اغنية عالمية شهيرة "نحن على صعيد الدمار". الا انه اكد ايمانه بوجود مستقبل مشرق يقوم على الاستثمار في الثقافة والابتعاد عن السطحية. وقال ان مبيعات الكتب الورقية الى ازدياد "وهذا مؤشر ايجابي". ودعا الى "الدفاع عن مبادئ الرياضة وقوانينها وهي اللغة الوحيدة التي تصب في مصلحتنا".

وطالب بمكافحة ظاهرة المراهنات في الرياضة. وشدد على "كتابة مقالات معمقة، لأن الجودة هي الاهم".

واتهم الشركات المصنعة للهواتف الذكية والالواح بالترويج لنهاية الورق، من أجل زيادة مبيعاتها، واصفاً الامر ب"الخطأ".

بعدها القى الوزير فنيش كلمة تناول فيها اهداف المؤتمر الذي تلا مؤتمر خاص بالشباب نظمته الوزارة الاسبوع الماضي.

وقال: "ليس اجدر من لبنان لمناقشة هكذا مواضيع"، منوها بالتنوع اللبناني وبكفاءات ابنائه.

وذكر بأن الرياضة هي "طريق للتواصل بين ابناء الشعوب العربية لإعادة ترميم ما انقطع وما اصابنا من تصدع".

وشدد "على رفض التطبيع مع العدو الاسرائيلي من البوابة الرياضية".
وحيا في هذا السياق الابطال اللبنانيين والعرب الرافضين للتطبيع والذين يتعمدون الخسارة تفاديا للعب مع اسرائيليين".

ثم انطلقت ندوات حوارية كانت اولاهما مع المهندس مروان الحايك.
يستمر المؤتمر يومين وتتخلله ندوات يحاضر فيها زملاء وخبراء واصحاب شركات. ووجهت دعوات الى اكثر من 40 زميلا وزميلة من الدول العربية.

وكانت رئيسة جمعية "بيروت ماراتون" مي الخليل كرمت ميرلو في عشاء في منزلها، حضره عدد من اعضاء الجمعية الى اعلاميين لبنانيين.

 قدم للندوة الاولى في مؤتمر "مستقبل الاعلام الرياضي العربي" في ضوء ثورة الاعلام الرقمي، الزميل وديع عبد النور الذي ركز على اهمية هذا المؤتمر لطرح حلول لمشاكل الاعلام الرياضي، وأدارها الزميل حسن شرارة.

رئيس مجلس الادارة المدير العام "الفا" المهندس مروان الحايك تحدث "عن الاضاءة على مستقبل وسائل الاعلام في ظل الثورة التكنولوجية او ثورك الجيل الرابع، الذي ولد في الألفية الجديدة وهم يحملون اجهزة وهواتف ذكية، وعرف عنهم بأنهم نهمون من اجل التكنولوجيا"

وأكد ان الثورة الرابعة "لم تبدأ اليوم بل انطلقت منذ العام 1994 واصبحت سرعة الانترنت اليوم اسرع بكثير، وهناك لحظة مفصلية لمفهوم العالم لهذه الثورة".

وتطرق الى الثورة الخامسة (الجيل الخامس) "والتي هي عبارة عن تكنولوجيا الجيل الخامس، او الذكاء الاصطناعي، واهميته على الصعيدين التقني والاقتصادي".

وتحدث عن مشاهدة القنوات التلفزيونية مؤكدا "انها في تراجع سنة بعد اخرى، وان الفيديوهات الرقمية ستسمح بزيادة عدد المتابعين ومدة المشاهدة مقابل استفادة شركة الاتصال ووسائل التواصل الاجتماعي من هذا الامر".

واشار الى ان الصحف والمجلات الرياضية "تتأثر سلبا في مقابل اارتفاع حجم سوق الرياضة الالكترونية".

وتحدث الحايك عن فكرة "الفا سبور" المرتكزة على المحتوى، معتبرا انها "خطوة جيدة وهي ليست الاولى في العالم حيث هناك العديد من شركات الاتصال في العالم تنقل الاحداث الرياضية عبر التطبيقات الالكترونية".

وتناول الحايك اهمية الدعم المادي الذي تقدمه "الفا" للاتحادات والتي تدعم بدورها الاندية. واشار الى ان الاحداث التي رعتها شركة الفا فاق الـ 280 حدثا رياضيا.

انتساب 11 زميلاً جديداً لجمعية الاعلاميين الرياضيين اللبنانيين

15-03-2018

عقدت جمعية الاعلاميين الرياضيين اللبنانيين اجتماعها الدوري برئاسة عضو الاتحاد الآسيوي للصحافة الرياضية نائب الرئيس الزميل ابراهيم الدسوقي وحضورغالبية الأعضاء وقررت ما يلي:

1- دعوة الجمعية العمومية لجمعية الإعلاميين الرياضيين اللبنانيين لعقد جلسة عادية في 28 نيسان المقبل لإقرار البيانين المالي والإداري.

2- قبول طلبات انتساب الزملاء التالية أسماؤهم: جورج الهاني، الياس الشدياق، دانيال عبود، ستيفاني سعد، سيلين سلوم، رنيه شركس، رالف شربل، معتز شحادة، جاد ريشا، شربل ضرغام وكميل أنطكلي.

3- تسمية الزميلة ميريام داموري للمشاركة في ورشة عمل للصحافيات الرياضيات الآسيويات وتغطية بطولة آسيا للسيدات في كرة القدم التي ستقام في الأردن خلال شهر نيسان المقبل.

4- بعد صدور الدفعة الأولى من بطاقات عضوية الاتحاد الدولي للصحافة الرياضية، جددت الجمعية دعوتها جميع الزملاء المنتسبين إلى الجمعية والراغبين بالحصول على البطاقة الدولية لتعبئة الطلب على موقع الاتحاد الدولي Aipsmedia.com

5- تسليم البطاقات المحلية للعامين 2018-2019 خلال الجمعية العمومية.

6- المشاركة في الجمعية العمومية للاتحاد الدولي للصحافة الرياضية خلال شهر أيار المقبل على أن يتم تسمية الوفد في الجلسة المقبلة.

....نعم لوحدة الاعلام الرياضي

19-02-2018

جلال بعينو

في ظل «الحركة الرياضية» المتنامية على صعيد الاتحادات والأندية الرياضية والنشاطات الرياضية منذ سنوات وفي ظل الأزمة الاقتصادية في لبنان عامة وفي القطاع الرياضي خاصة وهو ما ينعكس على الوضع المالي للعائلة الرياضية وغياب الموازنة اللازمة لوزارة الشباب والرياضة التي لا تلبي حاجات الأتحادات والأندية والجمعيات التي يعمل بعضها على ادخال الفاعليات السياسية لدى الوزارة لمصلحة هذا الطرف او ذاك، سأتطرق في موضوعي اليوم الى موضوع الاعلام الرياضي الذي يعيش واقعاً قاتماً للزملاء الصحافيين والاعلاميين والمصورين العاملين في القطاع الرياضي خاصة الذين تمّ ابعادهم من المؤسسات التي كانوا يعملون فيها ام الذين باتوا عاطلين عن العمل بسبب اقفال مؤسساتهم الاعلامية خاصة المكتوبة.
وكم تألمتُ لمعرفتي ان عدداً من الزملاء، خاصة بعض المخضرمين منهم، يعانون المشاكل الصحية الكبيرة من دون ان أدخل في التسميات مع التمني السلامة لهم والعافية للزملاء الآخرين.
وفي ظل المعاناة التي يعيشها عدد من الزملاء الذين باتوا عاطلين عن العمل مما يعني غياب مردودهم المالي الشهري لاعالة عائلاتهم وما لهذا الأمر من تكاليف وأعباء على غير صعيد ومنها غياب التأمين الاجتماعي والصحي والاستشفائي، يعيش الوسط الاعلامي الرياضي انقساماً منذ اكثر من سنة بين اتحاد الاعلام الرياضي برئاسة الصديق وديع عبد النور وجمعية الاعلاميين الرياضيين برئاسة الصديق رشيد نصار.

لن أدخل في اسباب الخلاف وتداعياته بل سأتطرق الى أمر هام يتلخص بالدعوة الى «وحدة الاعلام الرياضي» تحت مؤسسة واحدة يتفق عليها الجميع وتضم جميع الصحافيين والاعلاميين والمصورين العاملين في الوسط الرياضي من دون استثناء يتمتعون بأبسط الحقوق منها التأمين الصحي الشامل لهم ولعائلاتهم وعدد من الحوافز متل تخفيضات على رسم فاتورة الهواتف الخليوية والخطوط المنزلية بالاتفاق مع المعنيين وتخفيضات على تذاكر السفر والكهرباء في زمن يعاني الاعلام الرياضي من قلّة المردود المالي بسبب الأزمة الاقتصادية الخانقة .....

نداء الى كافة الزملاء في الاعلام الرياضي للتحرك لوضع أسس لـ «مشاركة» حقيقية تضم الجميع من دون استثناء حتى اللبنانيين العاملين في الاعلام الرياضي خارج لبنان والاتفاق على اسماء لجنة ادارية جديدة وآلية تحرك تحفظ حقوق العاملين في الوسط الرياضي من دون اي تدخلات من هنا وهنالك وهذا هو المهم.

المطلوب من الزميلين وديع عبد النور ورشيد نصار القيام بخطوة على سبيل الذكر لقاء مع عدد من الزملاء تمهّد الطريق امام انشاء كيان يتفق عليه الجميع لصيانة حقوق العاملين في الوسط الاعلامي الرياضي وتحفظ كرامتهم في هذا الزمن الاقتصادي الرديء..

حان الأوان لوحدة الاعلام الرياضي اللبناني. فبالوحدة وبالكلمة الواحدة الموحّدة يكون المنتسبون كتلة واحدة تواجه كل المخاطر المحدقة بهذا القطاع...
آمل ان يلقى ندائي التجاوب من الزملاء الكرام الذين أوجه لهم تحية من هذا المنبر.
كلمة اخيرة الى الزملاء: لا تدعوا احداً يتسلى بنا....

استقالة 4 أعضاء من اتحاد الاعلام الرياضي 2018

17-01-2018   ملاعب

أعلن 4 أعضاء استقالتهم من الاتحاد اللبناني للإعلام الرياضي، حيث جاء في بيانهم:

"جانب السادة الهيئة الإدارية في الاتحاد اللبناني للإعلام الرياضي الزملاء العاملين في الوسط الرياضي المعذّب

تحية وبعد،

قبل عامين أنشىء الاتحاد اللبناني للإعلام الرياضي بغطاء من الغالبية الساحقة من المعنيين في هذا المجال وتنفيذاً للباب الرابع عشر في المرسوم 8990 (تاريخ 29/12/2012) الصادر عن وزارة الشباب والرياضة والمعدّل بالمرسوم 4481 (تاريخ 20/10/2016).

وقد شاركنا في طلب الترخيص ثم في الهيئة التأسيسية وترشحنا لإنتخابات الهيئة الإدارية التي أجريت في 29 كانون الأول 2017، ايماناً منا بضرورة وجود كيان يرعى مصالح الزملاء الإعلاميين ويحافظ على حقوقهم في مرحلة إنتقالية حساسة وحرجة جداً، على أمل بأن يشكّل ذلك فرصة لجمع العاملين في هذا القطاع الحيوي والذي يعاني كثيراً، وتوحيد الأهداف للإرتقاء إلى ما نصبو اليه جميعاً بتجرّد وأمانة.

الا أن هذه الخطوة بما شهدت من تجاذبات مؤسفة لم تحقق الغاية المرجوة على رغم جهود حثيثة بذلناها وتفهّم واستيعاب سعياً إلى الأفضل. ونعترف بأننا منذ البدايات توصّلنا إلى قناعة بأن مساعينا وتطلعاتنا تصطدم بعقبات شتى، وكنّا في أكثر من مرحلة نميل جدياً الى قرار الإنسحاب لربما يأتي من بعدنا من يستطيع لعب الدور الجامع المطلوب.

لكن هذا القرار تأخّر كثيراً لأن بعض الوسطاء والغيارى سعوا للقيام بمحاولات تعالج الأمر، وأكّدوا مرات قرب التوصّل الى الحل المنشود، أي جمع الكلمة، لكن حتى تاريخه لم يحصل أي تطوّر ملموس.

وبناء عليه قررنا: وديع عبد النور، إيلي نصار، جلال بعينو وسليم عواضة، التقدم بإستقالاتنا من اللجنة الإدارية في الاتحاد اللبناني للإعلام الرياضي، فلعلّ وجودنا هو العقبة أمام مستقبل هذا الكيان، وبذلك نساهم في تحريك المياه الراكدة. شاكرين المخلصين والغيارى والداعمين، مؤكّدين متابعة رسالتنا الإعلامية كل من موقعه، والله ولي التوفيق".

ختام ورشة العمل للصحافيات الرياضيات الآسيويات 2017

29-11-2017

تختتم السادسة من مساء الخميس فعاليات ورشة العمل الثانية للصحافيات الرياضيات الآسيويات برعاية وحضور وزيرة الدولة لشؤون التنمية الادارية د. عناية عزالدين في مبنى الجامعة الأميركية للعلوم والتكنولوجيا في الأشرفية.

وستوزع الوزيرة عزالدين الشهادات والدروع التذكارية الى المشاركات في ورشة العمل. وسيشهد الحفل الختامي تكريم كبار الاعلاميين الرياضيين اللبنانيين وهم: نعيم نعمان، مليح عليوان، غازي ميقاتي، بهيج حمدان، علي حميدي صقر، علي صفا، سعيد غبريس، جوزيف حردان، ايلي الزاخر، يوسف برجاوي والراحل خليل نحاس.

وكانت ورشة العمل قد افتتحت بمحاضرة من السيدة مي الخليل رئيسة جمعية بيروت ماراتون وأخرى للأمين العام للاتحاد الآسيوي للصحافة الرياضية الباكستاني أمجد مالك عزيز وحوار مع الاعلامية نتالي مامو وعضو المكتب التنفيذي في الاتحاد الآسيوي للصحافة الرياضية التايوانية هاي لين تشيه.

وفي اليوم الثاني حاضر مدير العلاقات العامة في جامعة البلمند الزميل رائد جرجس والزميل حبيب بطاح ثم كانت جلسة حوار مع رئيس الاتحاد الآسيوي للصحافة الرياضية الكويتي سطام السهلي وأخرى مع رئيس جمعية الاعلاميين الرياضيين اللبنانيين رشيد نصار.

وفي اليوم الختامي سيحاضر عميد كلية الاعلام في الجامعة الاميركية للعلوم والتكنولوجيا د. جورج فرحة ورلى المصري من جمعية "أبعاد" ويليهما جلسة حوار مع الرياضيات راي باسيل ونايلة علم الدين جارودي ومروى حجيج.

افتتاح ورشة العمل الثانية للصحافيات الرياضيات الآسيويات 2017

28-11-2017

كشف وزير الاعلام اللبناني ملحم رياشي أن قانون الاعلام الجديد قد أنجز نقاشه داخل لجنة الاعلام والاتصالات النيابية وسلك طريقه الى اللجان النيابية المشتركة بغية اقراره بشكل نهائي، وأن نقابة الاعلاميين الجديدة المنتظر اقرارها في مجلس النواب هي لحماية كل العاملين في القطاع وحفظ حقوقهم بمن فيهم الاعلاميين الرياضيين.

هذا الموقف أطلقه الوزير خلال افتتاحه ورشة العمل الثانية للصحاقيات الرياضيات الآسيويات التي ينظمها الاتحاد الآسيوي للصحافة الرياضية عبر جمعية الاعلاميين الرياضيين اللبنانيين برعاية رياشي وبالتعاون مع الجامعة الأميركية للعلوم والتكنولوجيا أمس (الثلاثاء) في مبنى الجامعة في الأشرفية.

وحضر حفل الافتتاح الى الوزير رياشي رئيس اللجنة الأولمبية اللبنانية جان همام، رئيس الاتحاد الآسيوي للصحافة الرياضية الكويتي سطام السهلي، المدير العام لوزارة الاعلام حسان فلحة، نقيس المحررين الياس عون، رئيسة الجامعة هيام صقر، نقيبة العاملين في الاعلام المرئي والمسموع رندلى جبور، رئيس الاتحاد اللبناني للجامعات المحامي نصري لحود، رئيس مصلحة الرياضة في حزب الكتائب اللبنانية فارس مدور، رئيسة جمعية ماراتون بيروت مي الخليل، رئيس جمعية الاعلاميين الرياضيين اللبنانيين رشيد نصار، الأمين العام للاتحاد الآسيوي للصحافة الرياضية الباكستاني أمجد مالك عزيز، مديرة مؤسسة أبعاد غيدا عناني بالاضافة الى حشد كبير من الشخصيات الرياضية والاعلامية.

بدايةً، كلمة ترحيب من الاعلامية نتالي مامو بالحضور وخاصة الاعلاميات المشاركات من عشر دول آسيوية ثم كلمة للسيدة صقر وفيها: «في هذا اللقاء الذي يفتتح معكن ظاهرة جديدة نعتز أن تكون جامعتنا سباقة اليها، أن تشهد الساحة الصحافية الرياضية دخولاً ساطعاً للمرأة الى حقل كان حتى اليوم مقتصراً على الصحافيين. ولتكن هذه الورشة دافعاً رئيساً كي تنطلق من هنا الومضة الأولى في الصحافة الرياضية اللبنانية».

بدوره اعتبر نصار أن استضافة لبنان لورشة عمل الصحافيات الآسيويات ما هو الا البداية فجمعية الاعلاميين الرياضيين اللبنانيين ستطلق قريباً دورات تدريبية للاعلاميين المحليين في كافة المجالات، وطموحاتنا كبيرة حيث سنسعى لتحسين الاعلام الرياضي وتعزيز وضعه من خلال مشاريع عدة سنطرحها على المعنيين قريباً.
من جانبه شكر السهلي لرياشي رعايته للحفل مبدياً سعادة الاتحاد الآسيوي للتواجد في لبنان متوقفاً عند حسن التنظيم، الذي لاقى معايير الاتحاد الدولي، وجعل من ورشة العمل هذه حدثاً يفتخر به الاتحاد الآسيوي لاطلاق مسيرته.
ثم قدم السهلي دروعاً تذكارية لرياشي وصقر وهمام وعون والتقطت بعدها صورة تذكارية للمشاركات مع الوزير.
ويشارك في هذه الورشة 22 صحافية من 10 دول آسيوية هي: سلطنة عمان وقطر والكويت والأردن وسوريا والعراق واليمن وفلسطين والصين تايبه ولبنان.

بيروت تستضيف النشاط الاول للاتحاد الاسيوي للصحافة الرياضية

27-11-2017

تفتتح الساعة 12:00 من ظهر اليوم الثلاثاء ورشة العمل الثانية للصحافيات الرياضيات الاسيويات التي ينظمها الاتحاد الاسيوي للصحافة الرياضية لغاية الاول من كانون الاول المقبل، عبر جمعية الاعلاميين الرياضيين اللبنانيين، برعاية وحضور وزير الاعلام ملحم رياشي، وبالتعاون مع الجامعة اللبنانية الاميركية للعلوم والتكنولوجيا.
ويشارك في الدورة أكثر من 20 صحافية رياضية من عشر دول آسيوية هي: عمان وقطر والكويت والصين تايبيه والاردن وسوريا والعراق وفلسطين واليمن ولبنان، حيث سيتابعن على مدى ثلاثة ايام برنامج عمل مكثف يشمل محاضرات وجلسات نقاس وحوارات ومحاكاة وتطبيق مع نخبة من المحاضرين والصحافيين الرياضيين الاسيويين بهدف تعزيز قدراتهم وتمكينهم من الوسائل التي تساعدهم لمواكبة التطورات التي تشهدها الصحافة.
وسيحضر حفل الافتتاح رئيس الاتحاد الاسيوي للصحافة الرياضية الكويتي سطام السهلي ونائب رئيس الاتحادين الدولي والاسيوي للصحافة الرياضية القطري محمد الحجي والامين العام للاتحاد الاسيوي الباكستاني امجد عزيز مالك ورئيسة اللجنة النسائية في المكتب التنفيذي للاتحاد الاسيوي هيلين شي من الصين تايبيه اللذين وصلوا أمس الى بيروت.
رئيس الاتحاد الآسيوي للصحافة الرياضية، توجّه بالشكر لجمعية الإعلاميين الرياضيين اللبنانيين لجهودها في استضافة ورشة العمل، كما شكر وزير الاعلام لقبوله رعاية الحدث. وقال السهلي "إنها أول ورشة عمل ينظمها الاتحاد الآسيوي للصحافة الرياضية بعد انتخابه، ونأمل أن تكون بداية عهد جديد في الاتحاد الآسيوي تهدف للاهتمام بالصحافيين والصحافيات لاسيما الشباب منهم وتمكينهم من مواكبة التطوّرات التي يشهدها عالم الصحافة".
من جهته أعرب رئيس جمعية الإعلاميين الرياضيين اللبنانيين رشيد نصار عن سعادته وفخره باختيار بيروت من قبل الاتحاد الآسيوي لإطلاق مسيرته، معتبراً أن هذا يعكس تقديراً آسيوياً لموقع لبنان ودوره الرياضي على صعيد الإعلام عموماً والإعلام الرياضي خصوصاً.
الى ذلك أكد رئيس اللجنة المنظمة عضو المكتب التنفيذي للاتحاد الاسيوي للصحافة الرياضية ونائب رئيس جمعية الاعلاميين الرياضيين ابراهيم الدسوقي ان التحضيرات استكملت لاستضافة الحدث الذي سيعكس صورة حضارية عن لبنان على الرغم من التطورات السياسية التي شهدتها البلاد في الايام الماضية وسيظهر قدرة الاعلام الرياضي اللبناني على تنظيم الاحداث الهامة وجهوزيته لاستضافة الاحداث القارية والدولية.
وسيقام حفل ختام ورشة العمل عند السادسة من مساء الخميس برعاية وزيرة الدولة لشؤون التنمية الادارية د. عناية عزالدين حيث سيجري توزيع الشهادات على المشاركات، كما سيشهد تكريم ثلة من كبار الصحافيين الرياضيين اللبنانيين.

الدسوقي في المكتب التنفيذي للاتحاد الآسيوي للصحافة الرياضية 2017

07-10-2017
فاز الزميل ابراهيم الدسوقي بعضوية المكتب التنفيذي للاتحاد الاسيوي للصحافة الرياضية في الإنتخابات التي جرت الجمعة في العاصمة الباكستانية اسلام اباد بحضور 25 دولة في الكونغرس العشرين للاتحاد القاري وتحت انظار رئيس الاتحاد الدولي الايطالي جياني ميرلو ومراقبين من الاتحاد الدولي.
وانتخب الكويتي سطام الساهلي رئيسا للاتحاد بالتزكية والكوري الجنوبي هي دون جونغ نائبا اول للرئيس بالتزكية ايضا والامين العام الباكستاني امجد ماليك بالتزكية.

وجرت معركة على مركز نواب الرئيس ففاز الماليزي احمد كواري 24 صوتا والايراني ميسم زمان بادي 22 والقطري محد حجي 20 والهندي سابا سلفاكومارا 20 والسعودي محمد الشيخ 19 وانتخب النيبالي نيرانجان راجبانشي اميناً للصندوق 18 صوتاً. وتنافس 15 مرشحاً على 8 مقاعد في المكتب التنفيذي وفاز ابراهيم الدسوقي 22 صوتا والصيني اكسيا دونغ تو 25 والياباني شي سوك كوباياشي 25 والتايوانية هيلين شي 24 ونيم سونغ فونغ من ماكاو 24 والعراقي اياد الصالحي 23 والعماني احمد الكعبي 22 والافغاني صاير عزيزالله 20.

وكانت الجمعية العمومية قد كرمت الرئيس الفخري لجمعية الصحافيين الرياضيين يوسف برجاوي واطلقت عليه لقب عميد الصحافيين الرياضيين الاسيويين واشادت وزيرة الاعلام الباكستانية مريم اورانجيب بجهود البرجاوي في تأسيس الاتحاد الاسيوي سنة 1978وسلمته درعاً تكريمياً.

جمعية الإعلاميين في ضيافة اللجنة الأولمبية

06-09-2017

اكد رئيس اللجنة الأولمبية اللبنانية جان همام حرصه على وحدة الإعلام اللبناني، داعياً الى عدم توفير أي جهد في سبيل هذه الغاية. موقف همام جاء خلال استقباله وفد جمعية الإعلاميين الرياضيين اللبنانيين في مقر اللجنة الأولمبية في الحازمية ضمّ رئيس الجمعية رشيد نصّار ونائب الرئيس ابراهيم دسوقي والأمين العام أنطوان نجم، بحضور الأمين العام للجنة الأولمبية العميد حسان رستم.

وأطلع نصار همام على عمل الجمعية والمساعي التي تبذلها لتوحيد جهود الإعلاميين الرياضيين في إطار واحد.
كما وضعه في صورة ترشيح الجمعية نائب الرئيس ابراهيم دسوقي لعضوية المكتب التنفيذي للاتحاد الآسيوي للصحافة الرياضية، والتنسيق مع الإعلاميين الرياضيين العرب والآسيويين للانتخابات المقررة في 7 تشرين الأول المقبل، حيث أعلن همام دعمه للترشيح، متمنياً للدسوقي التوفيق.
كما أطلع وفد الجمعية همام على روزنامة نشاطاتها، وفي مقدمها حفل تكريم كبار الإعلاميين الرياضيين اللبنانيين وطلب منه رعاية الحفل.

مجلس شورى الدولة يوقف اتحاد الاعلاميين الرياضين

10-06-2017

أصدر مجلس شورى الدولة قراراً إعدادياً في الدعوى المقامة من جمعية الاعلاميين الرياضيين اللبنانيين بوجه وزارة الشباب والرياضة طعناً بقرار تأسيس الاتحاد اللبناني للصحافة الرياضية، قضى بوقف تنفيذ قرار وزير الشباب والرياضة رقم 35/1/2017 الصادر بتاريخ 2 شباط 2017.

وجاء قرار المجلس برئاسة القاضي شكري صادر وعضوية المستشارين القاضية ميراي داوود والقاضية لينا ارزوني كنج، على اعتبار أن جمعية الاعلاميين الرياضيين اللبنانيين تتمتع بالاهلية والصفة القانونية للتقدّم بالمراجعة التي تمّ تقديمها ضمن المهلة القانونية، وهي تطالب بإبطال القرار المطعون فيه لتجاوز حدّ السلطة، ولسبب مخالفته احكام قانون تنظيم وزارة الشباب والرياضة وقانون المطبوعات، ولاستناده الى احكام المرسوم 4481 الصادر بتاريخ 17/ 10/ 2016 الذي هو موضع طعن لاسيما احكام الباب 14 منه الذي نص على انشاء اتحاد للاعلام الرياضي وحدد آلية انشائه.
ورأى المجلس ان مندرجات ملف المراجعة يتوفر فيه شروط وقف تنفيذ قرار الوزير، لذا قرر بالاجماع وقف تنفيذ القرار المطعون فيه

30-06-2017

تلقينا باستغراب إقدام عدد من الرياضيين، إداريين وفنيين ولاعبين، على مقاطعة الزملاء مراسلي شبكة قنوات بي إن الرياضية، تزامناً مع الأزمة السياسية التي تمر بها منطقة الخليج العربي.

‏‎إن جمعية الاعلاميين الرياضيين اللبنانيين تنظر ببالغ الاسف الى مثل هذه السلوكيات لتعارضها بشدة مع مبادئ الرياضة وقيمها ومع روح الشرعة الاولمبية الدولية.

‏‎وعليه، تدعو الجمعية جميع الرياضيين من اداريين وفنيين ولاعبين ومشجعين واعلاميين الى نبذ كل اشكال التعصب والتفرقة وتحثهم على عدم زج الصراعات السياسية في مجال الرياضة، بل على العكس فإن الرياضة تشكّل أحد أبرز أوجه التواصل والتلاقي بين الامم والشعوب والدول في حاضرنا، والحوار المتكافئ والعقلاني هو أفضل الطرق لحل الخلافات ومنها تلك المستجدة في منطقة الخليج التي نأمل ان تنتهي الى غير رجعة بأسرع وقت حتى تعود الامور الى سابق عهدها بين جميع الاشقاء العرب.

كما تضع الجمعية إمكاناتها المتواضعة كافة في سبيل المساهمة في رأب الصدع الحاصل.

تحقيقات "لجنة بيروت" تطيح الإتحاد الآسيوي! 2017

11-05-2017  الجمهورية

قدم رئيس الاتحاد الآسيوي للصحافة الرياضية محمد قاسم استقالته من رئاسة الاتحاد الآسيوي، على خلفية تقرير لجنة التحقيق الخماسية التي شُكلت بقرار من الجمعية العمومية، نهاية شباط الماضي، والتي كانت استضافتها جمعية الإعلاميين الرياضيين اللبنانيين في بيروت.

وفرض التقرير الذي قدّمته اللجنة على قاسم الاستقالة المبكرة، قبيل بدء فعاليات الاجتماع القاري المصاحب لفعاليات الكونغرس الـ80 للاتحاد الدولي للصحافة الرياضية، الذي تستضيفه العاصمة الكورية الجنوبية سيول خلال الفترة من 9-12 من أيار الجاري.

وخلال كلمته أمام الجمعية العمومية قدم قاسم اعتذاراً لرئيس الاتحاد الدولي للصحافة الرياضية الايطالي جياني ميرلو، وللجمعية العمومية، وللجنة التحقيق الخماسية التي يترأسها العماني سالم الحبسي، وشغل امانة سرّها الزميل رشيد نصار رئيس جمعية الإعلاميين الرياضيين اللبنانيين، على ما بدر منه تجاه هذه الأطراف، مؤكداً عدم ترشحه مطلقاً للانتخابات المقبلة لدورتين متتاليتين.

وكانت الجمعية العمومية للاتحاد الآسيوي للصحافة الرياضية صادقت بالإجماع على تقرير اللجنة الخماسية الذي قُدِّم لنائب رئيس الاتحاد الدولي التركي عزت ايلمار بداية اجتماع القسم القاري، حيث أشادت الجمعية بعمل اللجنة ومهنيّتها خلال فترة التحقيق، وما خرجت به من نتائج.

وأبدى رئيس الاتحاد الدولي للصحافة الرياضية جياني ميرلو خلال كلمته التي ألقاها أمام الجمعية العمومية، أسفه إزاء سلسلة الأخطاء والتجاوزات المالية والادارية والمهنية التي ارتكبها رئيس الاتحاد السابق، مؤكداً على ضرورة اختيار أعضاء أكثر قدرة واحترافية في إدارة الاتحاد خلال الفترة المقبلة.

وفنّد ميرلو الأخبار الكاذبة التي روّج لها بعض الأطراف، عقب تكليف الجمعية العمومية للجنة التحقيق الخماسية، كاشفاً الأسماء والجهات التي وقفت خلف تلك الأخبار المختلقة.

وحدّدت الجمعية العمومية للاتحاد الآسيوي للصحافة الرياضية مطلع تشرين الاول المقبل موعداً لانتخابات المكتب التنفيذي للاتحاد في العاصمة الماليزية كوالالمبور، حيث صوّتت على اختيار لجنة ثلاثية مكوَّنة من الإيراني عبد الحميد أحمدي واليمني بشير سنان والسيرلانكي هشان ويلميله للإشراف على عملية التحضير لانتخابات الاتحاد الآسيوي للصحافة الرياضية المقبلة.

الجدير بالذكر أنّ فترة الرئيس السابق محمد قاسم انتهت خلال عام واحد منذ تولّيه رئاسة الاتحاد الآسيوي في شباط 2016 بسبب رفض الجمعية العمومية لطريقة تسييره لأعمال وأنشطة الاتحاد.

ملاحظة - الصدر الوسط في - 13- شباط - 2016

 : وتداخل الرئيس الجديد للاتحاد الآسيوي محمد قاسم في هذا الجانب وأكد أن البحرين قدمت مبلغ يصل إلى 300 ألف دولار لـ3 سنوات بواقع 100 الف دولار لكل عام بدءا من 2014 وذلك لنقل مقر الأمانة العامة للاتحاد القاري وهذا المبلغ يشمل توفير المقر ورواتب العاملين في الأمانة العامة إلى جانب المصروفات الأخرى.

* السيد محمد قاسم - من مدير العلاقات العامة في الاتحاد البحريني الى مساعد الامين العام الى رئيسا للجنة التطوير والتدريب التابعة للاتحاد الآسيوي فرئيسا للاتحاد الاسيوي للصحافة الرياضية

لجنة التحقيق تؤكد وجود مخالفات مالية على رئيس الاتحاد الآسيوي للصحافة الرياضية 2017

16-04-2017  المستقبل

رفعت لجنة التحقيق الآسيوية الخماسية المكلفة التحقق من التهم الموجهة لرئيس الاتحاد الآسيوي للصحافة الرياضية محمد قاسم، تقريرا اكدت فيه وجود مخالفات مالية ارتكبها رئيس الاتحاد، ودعت الى ضرورة ايقاف وابعاد من يثبت تورطه بالمخالفات لولايتين عن الترشح لاي منصب في الاتحاد القاري.

وبناء على التكليف الذي منحه كونغرس الاتحاد الآسيوي الاخير الذي انعقد في العاصمة الماليزية كوالالمبور في 1 آذار الماضي عندما قرر تشكيل لجنة تحقيق خماسية من دول غير ممثلة في المكتب التنفيذي للاتحاد الآسيوي، عقدت اللجنة اجتماعها في بيروت، وتوصلت الى قرار ناتج عن التطورات التي شهدها الاتحاد مفاده ان الاتحاد الآسيوي للصحافة الرياضية بات غير شرعي ومعطلا ولا يمكنه الاستمرار في ضوء استقالة 10 اعضاء (4 نواب للرئيس اضافة الى امين السر وامين الصندوق و4 اعضاء). وأكدت اللجنة انها توصلت الى وجود مخالفات مالية واضحة تحديدا على رئيس الاتحاد الذي يملك حق التوقيع على البيانات المالية والبنكية.

واشارت اللجنة الى انها تلقت كتابا من رئيس الاتحاد الدولي للصحافة الرياضية الايطالي جياني ميرلو بتاريخ 3 كانون الثاني 2017 يؤكد فيه وجود مخالفات في انتخابات الاتحاد الآسيوي التي عقدت في البحرين وانتخب على اثرها محمد قاسم رئيسا للاتحاد. وأكدت اللجنة ضرورة توقيف وابعاد كل من يثبت ادانته في المخالفات لفترة تمتد الى ولايتين عن الترشح لاي منصب في الاتحاد مشيرة الى ضرورة اجراء انتخابات جديدة للمكتب التنفيذي انسجاما مع ما صدر عن الاتحاد الدولي للصحافة الرياضية.

وستقوم اللجنة الخماسية بإعداد تقرير شامل وتقدمه الى الكونغرس القاري للاتحاد الآسيوي المقرر في سيول في 10 ايار المقبل على هامش كونغرس الاتحاد الدولي.

لبنان في كونغرس الاتحاد الآسيوي للصحافة الرياضية 2017

02-03-2017   الاخبار

مشاركة خارجية فعالة اخرى للاعلام الرياضي اللبناني، وذلك من خلال حضور جمعية الاعلاميين الرياضيين ممثلة برئيسها الزميل رشيد نصار وأمين السر العام أنطوان نجم، في فعاليات الكونغرس الـ 17 للاتحاد الآسيوي للصحافة الرياضية.

وعلى هامش المؤتمر الذي شاركت فيه 29 دولة قارية، عقد الوفد سلسلة لقاءات، كان ابرزها مع رئيس الاتحاد الدولي الايطالي جياني ميرلو، ورئيس الاتحاد الآسيوي البحريني محمد قاسم.
وتقدم الحضور في الكونغرس الذي عُقد امس في فندق كونكورد بالعاصمة الماليزية كوالالمبور، وزير الرياضة الماليزي رئيس اللجنة الأولمبية الامير تانغو جعفر، الى جانب ميرلو وقاسم.
وترك لبنان حضوراً مؤثراً يؤسس لمرحلة مستقبلية، وذلك عقب التداعيات التي تلت اعلان خمسة من اعضاء المكتب التنفيذي استقالتهم الفورية، وهم نواب الرئيس القطري محمد حجي، الياباني سين كونغ، الإيراني ميسم زمان ابادي، والكوري الجنوبي هي يونغ، والامين العام الباكستاني امجد مالك، وذلك على خلفية رفضهم للمخالفات المالية والادارية، بحسب ما اشاروا.
وبعد رفض رئيس الاتحاد الدولي ان تتم ادارة الاتحاد القاري وسط تلك الخروقات الهائلة، كانت مداخلة من رئيس الوفد اللبناني الذي طالب أعضاء الكونغرس بلمّ الشمل.

بعدها تم التصويت على تشكيل لجنة التحقيق وتم اختيار لبنان ضمنها، بموافقة 21 دولة من اصل 29 مشاركة.

كما تم التوافق بين أعضاء لجنة التحقيق على ان تكون العاصمة اللبنانية بيروت مقراً لأعمالها، وان يتولى الزميل نصار أمانة سرها، وقد مُنحت مهلة شهرين لتقديم النتائج، لتتزامن مع كونغرس الاتحاد الدولي الذي ستستضيفه كوريا الجنوبية في أيار المقبل.

رشيد نصار رئيسا لجمعية الاعلاميين الرياضيين اللبنانيين LSMA

الخميس 23 شباط 2017
وطنية - انتخبت الهيئة العامة لجمعية الاعلاميين الرياضيين اللبنانيين LSMA لجنة إدارية أولى لولاية من أربع سنوات، خلال اجتماعها الذي عقدته قبل ظهر اليوم، في فندق "لانكستر بلازا" الروشة، في حضور نائب نقيب الصحافة اللبنانية جورج سولاج، رئيس الاتحاد العربي للصحافة الرياضية الأردني محمد جميل عبد القادر ورئيس الاتحاد الخليجي للصحافة الرياضية العماني سالم الحبسي.

الجلسة الانتخابية
وترأس الجلسة الانتخابية رئيس الهيئة التأسيسية يوسف برجاوي وعاونه من غير المرشحين رواد مزهر ورياض عميرات. وبعد اكتمال النصاب بحضور 54 عضوا من الاعضاء المقيدين على الجدول، افتتح الرئيس الجلسة لانتخاب 12 عضوا من بين 23 مرشحا، ومع انسحاب عدد من المرشحين جرت عملية الاقتراع لاختيار الاعضاء من بين 13 مرشحا، فنال جان ماري سولاج 51 صوتا، ابراهيم دسوقي 50 صوتا، انطوان نجم 50 صوتا، ابراهيم وزنة 50 صوتا، رشيد نصار 49 صوتا، حسن التنير 49 صوتا، جوزف حبوش 49 صوتا، علي الزين 49 صوتا، فادي سمعان 48 صوتا، سيم صبرا 48 صوتا، ميريام داموري 47 صوتا، جوي حداد 46 صوتا، سامر الحلبي 8 أصوات وورقة بيضاء وألغيت ورقتان.

بعدها عقد الفائزون جلسة لتوزيع المناصب برئاسة أكبر الاعضاء سنا ابراهيم وزنة، وجاءت المناصب على الشكل التالي:

رشيد نصار رئيسا، ابراهيم دسوقي نائبا للرئيس، جان ماري سولاج نائبا للرئيس، انطوان نجم أمينا للسر، وسيم صبرا أمينا للصندوق، جوزف حبوش محاسبا، فادي سمعان وحسن التنير وإبراهيم وزنة وجوي حداد وميريام داموري وعلي الزين أعضاء.

وسمت الهيئة الادارية المنتخبة يوسف برجاوي رئيسا فخريا تقديرا لدوره وعطائه في الاعلام الرياضي، كما سمت ثلاثة اعضاء مستشارين لمعاونتها في مهامها وهم الزملاء عبد الله ضاهر ورياض الترك وكارلا مدني.

ميرلو
وفور إعلان النتائج، تلقت الجمعية التهنئة من رئيس الاتحاد الدولي للصحافة الرياضية AIPS جياني ميرلو على الحدث الديموقراطي، وهنأ الفائزين في الانتخابات، متمنيا أن "تنجح الجمعية في لم شمل أسرة الاعلام الرياضي في لبنان"، وتوجه الى الرئيس المنتخب رشيد نصار"، داعيا إياه "لأن يكون توحيد الجسم الاعلامي الرياضي اللبناني على رأس اولوياته في الفترة المقبلة".

فيصل بن حمد
وتلقت الهيئة الادارية المنتخبة تهنئة رئيس لجنة الاعلام القطري الشيخ فيصل بن أحمد بن علي آل ثاني، فتمنى لها التوفيق في عملها، آملا ب"تعاون جاد ومثمر في المستقبل القريب لما فيه مصلحة الاعلام الرياضي في البلدين".

عبدالقادر
بدوره هنأ رئيس الاتحاد العربي محمد جميل عبد القادر الهيئة الجديدة، آملا ان "يستعيد الاعلام الرياضي اللبناني دوره الفاعل على الساحتين الدولية والعربية، لا سيما وأن لبنان من الاعضاء المؤسسين للاتحاد العربي للصحافة الرياضية".

جورج سولاج
من جهته اشاد جورج سولاج ب"العملية الديموقراطية"، داعيا الهيئة "لايلاء قضية توحيد الاعلام الرياضي اللبناني أولوية قصوى"، متمنيا أن "تنجح الهيئة الادارية في سعيها لاعلاء شأن الاعلاميين الرياضيين".

نصار
وقال الرئيس المنتخب رشيد نصار في كلمة مقتضبة، إن "هذه الانتخابات هي خطوة في سبيل الجمع وليس العكس"، مؤكدا أن "يد الجمعية ستكون ممدودة للتعاون مع الجميع لما فيه مصلحة الاعلاميين الرياضيين اللبنانيين، في حين أن يدا اخرى ستبدأ ورشة العمل فورا لتحقيق مكتسبات ينتظرها الجميع". 

موعدٌ جديد لانتخابات جمعية الإعلاميين الرياضيين


11-02-2017
اجتمعت الهيئة التأسيسية لجمعية الإعلاميين الرياضيين، وقررت فتح باب الترشح من جديد لانتخابات لجنتها الإدارية الأولى، وذلك عقب سحب بعض الزملاء لطلبات ترشحهم للانتخابات التي كانت مقررة اليوم السبت.

وفُتح باب الترشح أمس ولغاية 13 منه، على أن تقدّم الطلبات عبر البريد الإلكتروني (media.lsma@outlook.com) أو لدى الأمانة العامة. وحددت الهيئة التأسيسية موعداً جديداً للانتخابات يوم الخميس 23 شباط الساعة 11.00 صباحاً في فندق لانكاستر – الروشة.

الإتحاد اللبناني للإعلام الرياضي

09-02-2017

إستهجن الإتحاد اللبناني للإعلام الرياضي، في بيان، أمس، «ما ورد في بيان الإتحاد اللبناني لكرة السلة الصادر بتاريخ 6 شباط الجاري، وإعتباره ما نشر في صحيفتين لبنانيتين يندرج في إطار المعلومات الصحافية قدحاً وذماً وتشهيراً».

وأضاف: «إن الإتحاد اللبناني للإعلام الرياضي الحريص على علاقة وثيقة مع الوسط الرياضي عموماً محورها المهنية وأهمية الدور التي تؤدّيها الجمعيات واللجان والإتحادات، وإيماناً منه بالدور الذي يقوم الزملاء وما يمثلون، يتضامن تماماً مع الزميلين اللذين نشرا الخبرين إستناداً إلى ما يملكانه من معلومات ووثائق بعيداً من التحليل وإبداء الرأي، وقد أديّا واجبهما المهني الصرف، كما أن كرامتهما من صميم كرامة الإتحاد وسائر الزملاء».

ويؤكّد بيان الإتحاد أن «الإعلام هو ممارسة مسؤولة وصادقة، ويرفض بالتالي أن يكون تقصّي المعلومات وأداء الواجب «جرائم مرتكبة»، أو أن يستهدف «جسم السلطة الرابعة» لتسويات حسابات خارجة عنه، فهو أولاً وأخيراً في منأى عن الصراعات الدائرة، وعلى مسافة من الجميع، مناصرا للحقيقة، وشريكا مؤتمنا على الحركة الرياضية وأهدافها ولا يرضى أن يكون غير ذلك، وإن «تعامى» كثر عن هذا الواقع لغايات تتنافى والأخلاق الرياضية».

هيئة ادارية اولى للاتحاد اللبناني للاعلام 28-12-2016

التأمت الجمعية العمومية للاتحاد اللبناني للاعلام الرياضي في قصر الأونيسكو (بيروت) في جلسة مخصصة لإنتخاب هيئة ادارية أولى، بحضور رئيس مصلحة الرياضة في وزارة الشباب والرياضة محمد عويدات وممثل الوزارة علي الخليل واعضاء اللجنة التأسيسية، الى 65 عضواً منضماً الى الاتحاد من أصل 102 مستوفين الشروط.
ونظراً لأن وقت الجلسة محدد بين الساعة 11 قبل الظهر والثالثة بعد الظهر، أصر عويدات على عدم بدئها قبل التأكد من توافر النصاب القانوني في القاعة، وبعد تجاوزه (54 منتسباً)، وافق على إفتتاح الجلسة ومعها أعلن فوز المرشحين الـ12 بالتزكية لولاية مدتها 4 سنوات على اعتبار أن عددهم مطابق لعدد أعضاء الهيئة الادارية بحسب نظام الاتحاد، ومع انتهاء المهلة أي عند الساعة الثالثة بلغ عدد الحضور 65 زميلة وزميلاً.
بعد إفتتاح الجلسة بالنشيد الوطني وإعلان أمين السر سليم عواضة الإجراءات المتبعة لجلسة الإنتخاب وفق النظام، كانت كلمة لعويدات حسم فيها الجدال حول استقلالية عمل الاتحاد وحرص الوزارة على عدم التدخل في شؤونه ما لم يخالف أنظمته الداخلية. كما نقل حرص الوزارة على البقاء على مسافة واحدة من الجميع وتقريب وجهات النظر لما فيه مصلحة الاعلام الرياضي.
وحدد رئيس اللجنة التأسيسية الزميل وديع عبد النور ثوابت الإتحاد ككيان جامع في الإطار الرياضي يتكامل مع نقابة المحررين وأهدافها ويتفاعل مع الاتحاد الدولي للصحافة الرياضية كمظلة وبوتقة لهذا القطاع، مؤكدا على التعاون معه وتسهيل مهامه وهذا مطلب أساسي للجمعية العمومية التي أصرّت على اجراء الانتخابات ضمن المهلة المعطاة لتشرف اللجنة الإدارية الأولى على هذا الملف.
كما توالى على الحديث بعض الزملاء ومنهم الزميل حسان محي الدين الذي دعا الى تشكيل لجنة مهمتها التواصل مع كافة الأطراف الأخرى وتجديد المساعي لتوحيد الصفوف، من دون الخروج عن الثوابت وتعزيز العلاقة الوثيقة مع الخارج.
وهذا ما أثنى عليه الحضور بالاجماع لمد اليد مجدداً وعدم اقفال باب الحوار في اي وقت لأن هذه الانتخابات ليست انتصاراً لطرف على آخر بل خطوة على طريق مأسسة الجسم الرياضي اللبناني.
وكان أمين السر سليم عواضة أكد حرص الاتحاد لا سيما هيئته المنتخبة على استمرار العلاقة مع الاتحاد الدولي وأن عدم تأجيل الانتخابات لا يعني بتاتاً اعلان التحدي ضد أحد وانما حرصاً على عدم مخالفة الأنظمة والأصول. وشدد على أن التواصل لن ينقطع مع الجهات الدولية وأن انتخاب لجنة ادارية بطريقة ديموقراطية للمرة الأولى في تاريخ الاعلام الرياضي اللبناني لن يعيق مهمة لجنة تقصي الحقائق التي سيوفدها الاتحاد للصحافة الرياضية و تزويدها بالمستندات التي طلبها لتكون الصورة جلية أمامه.
واضاف ان الاعلام اللبناني الرياضي مقبل على استحقاقات كبيرة في المنطقة أهمها كأس العالم بكرة القدم التي ستقام في قطر في العام 2022 وهي تشكل محطة مضيئة في مسيرة الرياضة العربية.
ومع انتهاء أعمال الجمعية العمومية، عقدت الهيئة الادارية المنتخبة جلسة توزيع المناصب برئاسة أكبر الأعضاء سناً الزميل حسان محي الدين. وقد جاءت النتيجة كالتالي:

وديع عبد النور (رئيساً)، إبراهيم مكداش (نائباً أول للرئيس)، نمر جبر (نائباً ثانياً) سليم عواضة (اميناً للسر العام)، رياضي عيتاني (أميناً للصندوق)، أكرم غصن(محاسباً)، ايلي نصار وجلال بعينو وفادي سمعان ونجيب قاعي وحسان محي الدين ويوسف يونس (اعضاء مستشارين).

27-12-2016

ولاية الاتحاد اللبناني للاعلام الرياضي مدتها اربع سنوات وتضم 12 عضوا

عملاً بالنظام الداخلي للإتحاد اللبناني للإعلام الرياضي، وانطلاقاً من المادة 15 وبنودها والمادة 26، عقدت اللجنة التأسيسية جلسة مخصصة للتدقيق في الترشيحات وصادقت عليها وتبين أن هناك 12 ترشيحاً مستوفياً الشروط وهي تخص السادة:

نمر جبر، جلال بعينو، وديع عبد النور، حسان محي الدين، ابراهيم مكداش، يوسف يونس، فادي سمعان، أكرم غصن، ايلي نصار، رياض العيتاني، نجيب القاعي وسليم عواضة.

وبناء عليه، دعت اللجنة التأسيسية الجمعية العمومية للاقتراع لإنتخاب لجنة ادارية أولى للاتحاد خلال جلسة تعقد يوم الأربعاء 28 كانون الاول الجاري بين الساعة 11.00 و15.00 في قصر الأونيسكو في بيروت ـ الطابق الثاني.
نأمل من الزملاء الكرام الحضور لممارسة حقهم الشرعي في الانتخاب، تماشياً مع الموقف الذي أجمعت عليه الهيئة العامة بتثبيت اقامة جلسة الانتخاب في الموعد الذي اعلن عنه قبل شهر بحسب نظام الاتحاد.

انتخابات اتحاد الإعلام الرياضي في موعدها

 23-12-2016

أكد الاتحاد اللبناني للاعلام الرياضي شرعيته من خلال جمعيته العمومية الاستثنائية التي انعقدت قبل ظهر الجمعة في فندق "سوفيتيل لو غبريال"- الأشرفية بحضور 71 اعلامياً من مختلف وسائل الاعلام المرئي والمقروء والمسموع من اصل 102 منتسبين مستوفين الشروط القانونية ومن ضمن الجمعية العمومية التي تضم 133 بينهم 27 زميلاً يعملون في الخارج.
وقد صادقت الجمعية العمومية على النظام العام بحضور نقيب المحررين الياس عون، وذلك على ابواب اجراء انتخابات لجنته الادارية الأولى.

وافتتحت الجلسة بالنشيد الوطني اللبناني، ثم رحب أمين عام اللجنة التأسيسية الزميل سليم عواضة بالحضور عارض الغاية من هذا اللقاء، كما ابدى النقيب عون اعجابه بالحضور وبالتنظيم كاشفاً أنه لم يتوقع هذا الحشد من الزملاء، ما يعزز من دون شك دور الاتحاد وشرعيته داعياً الى التضامن الدائم، وأكد: "يستحق هذا الحشد الكبير كل الاحترام فهو خير حامل لأمانة الاعلام الرياضي اللبناني".

وختم النقيب عون متمنياً أن يمثل الأعضاء لجنة اعلامية رياضية ضمن الجسم النقابي، خصوصاً أن كثراً من بينهم أعضاء في نقابة المحررين، وحض الباقين الذين يستوفون الشروط على الانتساب، مرحباً بالجميع في مقر النقابة لعقد اجتماعاتهم متى أرادوا.

وبإسم الاتحاد قدم رئيسه الزميل وديع عبد النور درعاً تقديرية للنقيب عون "لتبقى الكلمة صوناً للحرية".
ثم القى عبد النور كلمة الاتحاد عارضاً المراحل التي تجاوزتها اللجنة التأسيسية ، وأن الإتحاد وفق نظامه يستمد شرعيته من الإتحاد الدولي للصحافة الرياضية، وغير منفصل عن نقابة المحررين وغير مصادر، لا سمح الله، لأي من أدوارها وأهدافها، وبيننا زملاء أعزاء أعضاء فيها.

وأكد أن الإتحاد يعمل بنهج مؤسساتي بعيداً من العراضات والإستعراضات، ذخيرته من الدور المرتجى للإعلام الرياضي في لبنان، وإرث رواد وأساتذة راحلين، ومخضرمين وقدامى أمدّ الله في عمرهم، شكّلوا علامة فارقة في الداخل والخارج وساهم بعضهم سابقاً عبر جمعية المحررين الرياضيين (الراحل ناصيف مجدلاني - أبو الرياضة) (...) في إعتماد العربية لغة رسمية في الإتحاد الدولي للصحافة الرياضية.

وشدد على أن مرجعية الإتحاد هي جمعيته العمومية يمثل تطلعات أعضائها وما يصبون اليه، من هنا البحث خلال المرحلة المقبلة في ترجمة ذلك برامج هادفة. وفي هذا العهد الجديد من عمر بلدنا حيث تعكف حكومته على صوغ بيان وزاري نأمل بأن يحمل للرياضة والرياضيين ما غفلت عنه حكومات سابقة في بياناتها عمداً أو سهواً. كما حيا الزملاء الذين حضروا من الخارج حرصاً على التواجد بيننا، خصوصاً أن إتحادنا لن يحلّق إلا بجناحيه المقيم والمغترب. ولمناسبة الأعياد المجيدة، نتمنّى لكم ولعائلاتكم ومحبيكم أياماً أفضل على مختلف الأصعدة.

 وندعوكم إلى دعم هذا الإتحاد ليبقى ويستمر ويتطوّر. كما لا بدّ من تحية تقدير لفندق "لو غبريال" مالكين وإدارة وموظفين ، خصوصاً بطل لبنان السابق للراليات وسباقات السرعة نبيل كرم، على هذه الإستضافة الكريمة، على أن نلتقي دائماً على ما فيه خير الإعلام والرياضة.

واستناداً الى جدول الأعمال، طلب أمين العام من الأعضاء مناقشة النظام فتمّ اقراره بالإجماع.
كما عرض طلب الاتحاد الدولي للصحافة الرياضية AIPSتأجيل الانتخابات كونه سيوفد لجنة استقصاء للاطلاع على وضع هذا القطاع في لبنان.

وبعد الاستماع الى رأي عدد من اعضاء الجمعية العمومية، تقرّر بشبه اجماع الحاضرين السير بالانتخابات في موعدها المقرر الاربعاء المقبل الواقع في 28 الحالي في قصر الأونيسكو، لأن عدد الحضور في هذه الجمعية خير دليل على استقطاب الاتحاد الشريحة الأكبر من الاعلاميين، علماً أن الباب مفتوح للانتساب وجمع الأواصر. كما أن الاصرار على الانتخابات يأتي من منطلق الممارسة الديموقراطية الصحيحة، لاسيما وأن عمر اللجنة التأسيسية ينتهي قبل منتصف كانون الثاني المقبل واحتراماً للمهل والنظام لا يجوز اجراء أي تمديد لولاية اللجنة التأسيسية مع التشديد على الترحيب الكامل بوفد الاتحاد الدولي ومنتهى الاستعداد للتعاون معه وفي شكل دائم.
الى ذلك، لفت النقيب عون الى أن التواصل مع الاتحاد الدولي ضروري وواجب، لكن الحضور الجامع اليوم خير معبر "عما تمثلونه واستقلالية قراركم النابع من المصلحة العامة للاعلاميين".
وقبل الختام، لفت أمين العام الزميل سليم عواضة الى أن ما حصل اليوم هو أمانة في عنق اللجنة التي ستنتخب بعد ايام ودليل على ضرورة تكملة المشوار، كما بدأ بهدف مواصلة نجاحات الاعلام الرياضي اللبناني داخلياً وخارجياً، مشيراً الى أن النظام العام يلحظ قطاعاً يعاني ويكابد هو المصورون الرياضيون الذين سيكون لهم ممثلهم في اللجنة الادارية من خلال انتخابات منفصلة تحدد لاحقاً.
وفي الختام التقط اعضاء اللجنة التأسيسية والهيئة العامة صورة تذكارية مع النقيب عون.

إجتماع للهيئة العامة لاتحاد الإعلام الرياضي 2016

19-12-2016

تعقد الهيئة العامة للإتحاد اللبناني للإعلام الرياضي إجتماعها الإستثنائي الأول عند العاشرة من صباح الجمعة 23 كانون الأول الجاري في فندق "لوغبريال" – الأشرفية.
ودُعي الزميلات والزملاء المنتسبين إلى الحضور بدءاً من التاسعة والنصف صباحاً، على أن يحمل كل منهم بطاقته الوظيفية أو كتاب تعريف رسمياً من المؤسسة التي يعمل بها.

وسيتضمّن الإجتماع عرضاً لخطوات التأسيس وأحوال الإعلام الرياضي ومناقشة النظام العام والتي ستجرى في ضوئه الإنتخابات، والمصادقة عليه. وعرض طلب الإتحاد الدولي للصحافة الرياضية AIPSتأجيل الإنتخابات المقررة في 28 الجاري، ريثما يحضر وفد منه ويعاين عن كثب أوضاع الإعلام الرياضي اللبناني.

وقد وجّهت الدعوة إلى نقابة المحررين ووزارة الشباب والرياضة واللجنة الأولمبية اللبنانية لحضور الإجتماع الإستثنائي. وشكّلت لجنة متابعة تحضيرية للمناسبة.
يذكر أن الإنتساب إلى عضوية الإتحاد شمل زملاء عاملين في لبنان والخارج ممن يستوفون الشروط، كما فُتح باب الترشّح إلى الإنتخابات في أواخر الشهر الماضي.

إجتماع للهيئة العامة لاتحاد الإعلام الرياضي

13-12-2016

دعت اللجنة التأسيسية للإتحاد اللبناني للإعلام الرياضي الزميلات والزملاء إلى إجتماع إستثنائي للهيئة العامة، الجمعة 23 كانون الأول الجاري (بين العاشرة صباحاً والثانية عشرة ظهراً) في فندق "لوغبريال" – الأشرفية.
وسيتضمّن الإجتماع عرضاً لخطوات التأسيس ومناقشة النظام العام والتي ستجرى في ضوئه الإنتخابات، والمصادقة عليه. وعرض طلب الإتحاد الدولي للصحافة الرياضية AIPSتأجيل الإنتخابات المقررة في 28 الحالي، ريثما يحضر وفد منه ويعاين عن كثب أوضاع الإعلام الرياضي اللبناني.
وقد وجّهت الدعوة إلى نقابة المحررين ووزارة الشباب والرياضة واللجنة الأولمبية اللبنانية لحضور الإجتماع الإستثنائي. وشكّلت لجنة متابعة تحضيرية للمناسبة.
يذكر أن الإنتساب إلى عضوية الإتحاد شمل زملاء عاملين في لبنان والخارج ممن يستوفون الشروط، كما فُتح باب الترشّح إلى الإنتخابات في أواخر الشهر الماضي.

طوني خليل يستقيل من جمعية الاعلاميين الرياضيين

09-12-2016

صدر عن الزميل طوني خليل البيان التالي:
الى الزملاء الكرام في الإعلام الرياضي

قبل وصول لجنة الاتحاد الدولي للصحافة الرياضية وتسهيلا لمهامها أتقدم باستقالتي من عضوية اللجنة التأسيسية لـ"جمعية الاعلاميين الرياضيين" مساهمة في منع الشرخ على الساحة الإعلامية الرياضية، خاصة أن الأغلبية الساحقة من الزملاء متواجدة في "الاتحاد اللبناني للاعلام الرياضي".

املا أن تكون خطوتي مساهمة متواضعة في تفعيل العمل الصحافي الرياضي تحت شرعية دولية تساهم في النهضة المبتغاة.

الإتحاد اللبناني للإعلام الرياضي يوضّح

29-11-2016

جاءنا من اللجنة التأسيسية للإتحاد اللبناني للإعلام الرياضي ما يلي:
رداً على ما ورد في إحدى الصحف فيما يتعلّق بموضوع شرعية التمثيل اللبناني في الإتحاد الدولي للصحافة الرياضية AIPS، يهم اللجنة التأسيسية للإتحاد اللبناني للإعلام الرياضي، توضيح ما يلي:
كنا تلقينا من المكتب التنفيذي للإتحاد الدولي مراسلة تفيد بتشكيل لجنة تقصٍ للحقائق مؤلفة من النائب الأول لرئيس الإتحاد عزت يلماير وعضو المكتب التنفيذي أمين عام الإتحاد الآسيوي أمجد مالك عزيز، مهمتها متابعة الوضع القانوني والشرعي للجهة التي تمثّل الإعلام الرياضي اللبناني، ورحّبنا بها من منطلق سعيها إلى كشف الواقع كما هو، سيما وأنه كان مطلبنا في الأساس.
إن اللجنة التأسيسية تؤكّد أنها بالتوازي مع تعاونها مع وفد الإتحاد الدولي، حريصة على تطبيق ما ينص عليه نظامها خصوصاً ما يتعلّق بإنتخاب لجنة إدارية مقررة في 28 كانون الأول المقبل إنطلاقاً من المسؤولية التي تحتّم عليها الأخذ في الإعتبار مسألة المهلة القانونية للهيئة التأسيسية، وذلك من خلال العودة إلى الجمعية العمومية، التي تستمد منها شرعيتها، والمقرر إنعقادها في 17 منه، مع مراعاة متطلبات الإتحاد الدولي إستناداً إلى ما ورد في النظام العام.
وبناء عليه، تعتبر اللجنة التأسيسية أن كل ما ينشر في شأن شرعية الجهة الراعية لشؤون الإعلام الرياضي اللبناني هو دس رخيص ومحض تحليلات أقرب إلى تمنيات، تفتقد الدقة وتهدف إلى تضليل الرأي العام.

جمعية الإعلاميين الرياضيين الممثل الشرعي الوحيد للبنان 2016

28-11-2016    السفير

أكدت اللجنة التنفيذية للاتحاد الدولي للصحافة الرياضية أن جمعية الإعلاميين الرياضيين هي الممثل الشرعي الوحيد للإعلام الرياضي اللبناني.
جاء ذلك، خلال اجتماع اللجنة على مدى يومين في مدينة فيجيفانو القريبة من ميلانو برئاسة رئيسها الايطالي جياني ميرلو وحضور معظم الأعضاء.
وقد اطلعت اللجنة على كل التفاصيل المرفقة بالمستندات الرسمية التي قدمها رئيس الجمعية الزميل يوسف برجاوي، وكذلك على الكتاب الموجه مما يسمى «الاتحاد اللبناني للإعلام الرياضي» الى الاتحاد الدولي، وبعد مناقشات استمرت نحو 20 دقيقة تضمنت مداخلات لنواب الرئيس الكويتي فيصل القناعي والقطري محمد المالكي واليوناني يانيس، تم التأكيد بالإجماع شرعية الجمعية مع رفض قاطع لتدخل وزارة الشباب والرياضة في عمل الإعلاميين.
كذلك، شددت اللجنة على وحدة الإعلام الرياضي اللبناني وقرر بناء على طلب برجاوي تشكيل لجنة مصغرة للسفر الى بيروت مؤلفة من نائب الرئيس التركي أسد يلماظ وأمين سر الاتحاد الآسيوي الباكستاني أمجد مالك عزيز، للاطلاع مباشرة على الأوضاع، متمنياً أن يتم تأجيل الانتخابات إلى ما بعد إعداد تقرير اللجنة المصغرة.
وقررت اللجنة أيضاً، تأكيد موعد المؤتمر الـ 80 للاتحاد الدولي الذي تستضيفه كوريا الجنوبية من 9 الى 13 ايار 2017.

وفد من جمعية الاعلاميين الرياضيين زار اللجنة الأولمبية 2016

06-11-2016

جاءنا البيان الآتي: اعتبر رئيس اللجنة الأولمبية اللبنانية جان همام ان الشراكة بين الاعلام الرياضي والادارة الرياضية هي مسألة اساسية لاعلاء شأن الرياضة في لبنان، ودفعها نحو الامام لتكون على قدر التطلعات.
كلام همام جاء خلال استقباله وفداً من جمعية الاعلاميين الرياضيين اللبنانيين، ضمّ رئيس الهيئة التأسيسية للجمعية يوسف برجاوي، ونائب الرئيس ابراهيم الدسوقي، والأمين العام شربل كريّم، وذلك بحضور نائب رئيس اللجنة الاولمبية سليم الحاج نقولا، وامين عام اللجنة العميد حسان رستم.
وفد الجمعية عرض على همام الخطوات الرسمية التي اتُخذت لتغيير اسم الجمعية حتى تكون اكثر شمولية وتضم مختلف القطاعات الاعلامية، حيث سلّمه كتاباً موجّهاً اليه والى اعضاء اللجنة التنفيذية في اللجنة الأولمبية يشرح فيه اهداف الجمعية وتطلعاتها. كما اطلع الوفد همام على البرقيات التي وصلته من الاتحادات الدولية اخيراً وسلّمه نسخات عنها.
وفي سياق الاجتماع الذي عُقد في مقر اللجنة الأولمبية في الحازمية، اكد همام على اهمية دور الاعلام اللبناني في عكس صورة ايجابية عن الرياضة عامةً، مشيراً الى انه سيولي اهتماماً خاصاً لمسألة وحدة الاعلام الرياضي ولمّ شمله بشكلٍ يتناسب مع خصوصيته واطار عمله.

رسائل تهنئة لـ«جمعية الإعلاميين الرياضيين»

05-11-2016

تلقت الهيئة التأسيسية لـ «جمعية الإعلاميين الرياضيين اللبنانيين»، رسائل واتصالات تهنئة من «الاتحاد الدولي للصحافة الرياضية» ونظيريه الاتحادين الآسيوي والعربي، وذلك عقب صدور بيان العلم والخبر (الرقم 2228) باسمها وشروعها في التحضير لانتخابات لجنتها الإدارية الأولى المقررة في 19 كانون الأول المقبل.

وكان الاتحاد الدولي (AIPS) ورئيسه الايطالي جياني ميرلو أول المهنئين عبر الأمينة العامة الأسترالية روسلين موريس، التي راسلت الأمانة العامة لـ «جمعية الإعلاميين الرياضيين اللبنانيين» مهنئةً بالخطوات المتخذة عبر القنوات الرسمية اللبنانية، وطالبةً وضع «الاتحاد الدولي» في أجواء الاستعداد للانتخابات والعملية الانتخابية.

كذلك، هنأ رئيس الاتحاد الآسيوي (AIPS ASIA) البحريني محمد قاسم، من خلال تواصله مع رئيس الهيئة التأسيسية الزميل يوسف برجاوي، مؤكداً دعمه المستمر لـ«جمعية الإعلاميين الرياضيين اللبنانيين» تماماً كما كان دائماً الى جانب لبنان في المحافل الدولية التي أوفدت اليها «جمعية المحررين الرياضيين» سابقاً ممثليها. كما أشار قاسم الى أن دعمه الشخصي لهذه الخطوة المتقدّمة ستكون عبر حضوره الشخصي الى بيروت في موعد الانتخابات.

وكان قاسم قد تواصل مع رئيس «الاتحاد العربي» الأردني محمد جميل عبد القادر مثنياً على أهمية «جمعية الإعلاميين الرياضيين» اللبنانيين كعضو في الاتحادين الدولي والآسيوي، وهي نقطة لحظها الكتاب الذي وجّهه الأخير الى برجاوي، مهنّئاً بصدور الترخيص الخاص بالجمعية من الجهة المعنية بذلك (وزارة الداخلية والبلديات)، كذلك أكد عبد القادر في كتابه حضوره الجلسة الانتخابية، مشيراً الى أن «الاتحاد العربي» يحرص كل الحرص على دعم الإعلام الرياضي اللبناني.

«جمعية الإعلاميين الرياضيين» 2016

28-10-2016   السفير

عقدت الهيئة التأسيسية لـ«جمعية الإعلاميين الرياضيين اللبنانيين»، اجتماعها الاول عقب صدور بيان العلم والخبر الرقم 2228 باسمها عن وزير الداخلية والبلديات نهاد المشنوق، وبات نافذاً بعد نشره في الجريدة الرسمية.
ممثل الجمعية تجاه الحكومة اللبنانية وكبير أعضائها سنّاً الزميل يوسف برجاوي أشار في مستهل الجلسة الى ان هذه الجمعية المخصصة للاهتمام بشؤون الإعلاميين الرياضيين اللبنانيين، هي امتداد لعمل بدأ مع «جمعية المحرّرين الرياضيين» التي أسسها الراحل ناصيف مجدلاني العام 1963 مع ثلّة من كبار رجال الصحافة، والتي استمرت مع الراحل خليل نحاس، وكانت عضواً مؤسساً في الاتحادين الآسيوي والعربي للصحافة الرياضية، وعضواً فاعلاً في الاتحاد الدولي (AIPS).

واعتبر برجاوي أن حلم الراحلين مجدلاني ونحاس تحقق الآن بالحفاظ على الكيان الذي جمع الإعلاميين الرياضيين على الدوام من خلال وضع الإطار القانوني لها ليكون للإعلاميين الرياضيين هيئة مستقلة وهامش حرّ لا يرتبط بأي جهة يمكن أن تؤثر على عملهم المهني.

بعدها وزّعت الهيئة التأسيسية المناصب، كالتالي:
يوسف برجاوي رئيساً، طوني خليل وابراهيم دسوقي نائبين للرئيس، شربل كريّم اميناً للسر، خالد مجاعص اميناً للصندوق، وفيق حمدان مسؤولاً للعلاقات العامة.

وقررت الهيئة فتح باب الانتساب من تاريخه، على ان يُعدّ جميع الزملاء المدرَجين على جدول نقابة المحررين اعضاءً في الهيئة العامة، الا عدا مَن يرغب بغير ذلك.

كذلك، قررت إجراء انتخابات لجنتها الادارية الاولى التي ستمتد ولايتها لأربع سنوات، وهي مؤلفة من 12 عضواً، في 19 كانون الاول المقبل، على أن يُفتح باب الترشح للانتخابات من 11 تشرين الثاني وحتى 8 كانون الاول.

واتفق المجتمعون أيضاً، على القيام بجولة على المرجعيات الرياضية والاتحادات لاطلاعهم على اهداف الجمعية، وبحث سبل التعاون والتنسيق مع الاتحادات كافةً لما فيه المصلحة العامة للرياضة، وكلفوا امين السر التواصل مع الزملاء الإعلاميين لتزويدهم بطلبات الانتساب واطلاعهم على الشروط المطلوبة بحسب النظام الأساسي للجمعية.

وشكرت الهيئة رئيس «الاتحاد الدولي للصحافة الرياضية» الإيطالي جياني ميرلو، ورئيس «الاتحاد الآسيوي» البحريني محمد قاسم، ورئيس «الاتحاد العربي» الأردني محمد جميل عبد القادر، لدعمهم ووقوفهم إلى جانب لبنان وحرصهم على حضوره الدائم في المحافل الخارجية على صعيد الإعلام الرياضي.

اتحاد الاعلام الرياضي ينتخب ادارته في الاونيسكو 2016

27-10-2016

يعقد الاتحاد اللبناني للإعلام الرياضي جلسة انتخاب لجنته الإدارية يوم الأربعاء 28 كانون الأول المقبل في قصر الاونيسكو ما بين الساعة 11:00 صباحاً و15:00 بعد الظهر.
وفي حال لم يكتمل النصاب تعقد جلسة انتخابية ثانية في المكان عينه يوم الأربعاء 4 كانون الثاني 2017.
وستبلغ اللجنة التأسيسية للاتحاد لاحقاً الزملاء المنتسبين الذين يحق لهم الترشح والتصويت، علماً ان باب الترشح سيفتح قبل شهر من موعد الجلسة الانتخابية الأولى، عملاً بالمادة 15 من نظام الاتحاد.

همام يستقبل وفد اتحاد الاعلام الرياضي

25-08-2016
إلتقى رئيس اللجنة الأولمبية اللبنانية السيد جان همّام وبحضور الأمين العام العميد المتقاعد حسان رستم وفد اللجنة التأسيسية للإتحاد اللبناني للإعلام الرياضي الذي ضم رئيس اللجنة وديع عبد النور وأمين السر سليم عواضة إلى الأعضاء جلال بعينو ويوسف يونس ونمر جبر وسركيس يريتسيان وحسان محيي الدين المستشار الإعلامي للجنة الأولمبية واستهل اللقاء بكلمة من عبد النور شكر فيها لحفاوة الإستقبال معتبراً أن الزيارة إلى اللجنة الأولمبية هي واجبة في كل وقت لما تمثّله هذه المؤسسة من موقع ودور وهي بيت الرياضة الأهلية والإعلام جزء منها وهناك تفاعل بين الجانبين على الدوام متوقفاً عند الدعم والتأييد الذي عبّر عنه السيد همّام في إتصال وتهنئة عند الإعلان عن قيام الإتحاد ووضع إمكانيات اللجنة في تصرّف إتحاد الإعلاميين الرياضيين وكان موقفناً آنذاك الشكر والتقدير والتأكيد أن النجاح مهمة شائكة لكنها واعدة وضمن الأطر القانونية بحيث لا تتعارض تلك الخطوة التنظيمية مع أي جهة مؤسساتية.

ولفت عبد النور إلى أنه أنقضى لتاريخه على تأسيس الإتحاد 7 أشهر تم خلالها عقد العديد من الإجتماعات التنظيمية لوضع النظام العام الذي أنجز بصيغته النهائية وتمّت مصادقته من قبل وزير الشباب والرياضة العميد عبد المطّلب حنّاوي الذي قمنا بزيارته شاكرين كذلك فتحنا باب الإنتساب إلى الهيئة العامة للإتحاد لضم جميع العاملين في الوسط الإعلامي وفق الأطر والقواعد القانونية والتنظيمية وها نحن اليوم في اللجنة الأولمبية لنؤكد الرغبة في التواصل والتعاون مع اللجنة ومن خلالها مع الإتحادات الرياضية.

وختم بالإشارة إلى إعتماد مبدأ الشفافية والديمقراطية من خلال إنتخابات دورية للهيئة الإدارية للإتحاد كل 4 سنوات بعد الألعاب الأولمبية الصيفية كما هو الحال من قبل الإتحادات الرياضية ثمّ سلم إلى السيد همّام كتاب من قبل اللجنة التأسيسة تضمن مجموعة مقترحات تنظّم العلاقة مع الإتحادات الرياضة.

ورد رئيس اللجنة الأولمبية السيد جان همّام مرحباً بالوفد في بيته وبين أهله موضحاً بأن الإعلام شريك أساسي مع المؤسسات الرياضة بأدارييها ولاعبيها بهدف تحسين المستوى وبأن مهمتنا في اللجنة الأولمبية هي تطوير الرياضة من موقع المسؤولية ونحن مع الإعلام الرياضي يداً بيد ونتمنى التوفيق في مهمتكم وأين ترون من أوجه للمساعدة سنكون حاضرين من أجل ترسيخ كيان الإتحاد وبحيث يضم كل شرائح ومكونات الإعلام الرياضي وإنه من الأهمية وحدة الموقف فيما بينكم والتضامن واستيعاب الجميع.

وقال نحن فعلاً أمام مهمة صعبة مستقبلاً ويجب أن نعرف ونعترف أن هناك حاجة لتحسين واقعنا الرياضي وضرورة التطور رغم الإمكانيات المتواضعة وهنا يأتي دور الشريك الإعلامي في تقديم الحقيقة وإبرازها للرأي العام مشيراً إلى نتائج البعثة اللبنانية في أولمبياد ريو 2016 حيث بعض الإداريين وبعض الإعلام ذهبوا بعيداً في رهانهم وتأكيدهم في الحصول على ميدالية وأكثر في الألعاب الأولمبية وكنّا نقول بضرورة الواقعية وعدم وضع ضغوطات نفسية على لاعبينا ولاعباتنا.

وختم السيد همام متمنياً على الإعلام إيضاح هذا الواقع مبدياً الإستعداد لتقديم الحقيقة عن واقع كل إتحاد وكل لعبة رياضية.
من جانبه العميد رستم كانت له كلمة هنأ فيها على الخطوة التنظيمية للجسم الإعلامي وأشاد بمناقبية الإعلاميين وإهتمامهم بالمواكبة والتغطية للوقائع والأحداث المحلية والخارجية وآخرها أولمبياد البرازيل.

هذا وكان اللقاء مناسبة طرح في خلالها الوفد الإعلامي مجموعة من العناوين والملفات وكان أبرزها موضوع كرة السلة اللبنانية وإنتخاباتها المرتقبة وعن حقيقة ما يقال عن توجّه لدى رئيس اللجنة الأولمبية السيد جان همام الترشّح لإنتخابات رئاسة الإتحاد حيث أوضح السيد همّام أن لاشيء نهائي على هذا الصعيد وهناك إتصالات تجرى معه ويفترض أن تتضح الصورة خلال 15 يوماً كحد أقصى مؤكداً أنه في المبداً ليس ساعياً للمواقع لكن إذا كان هناك من واجب ومهمة تتطلّب الإقدام لن نتأخر فهذا واجبنا وقدرنا مؤكداً ضرورة الإجماع على شخصه وبعيداً عن أي معارك إنتخابية نحن بغنى عنها.

وفي الختام أبلغ السيد همّام أن كتاب الوفد سيطرح على طاولة اللجنة التنفيذية لإتخاذ القرار المناسب.

فتح باب الانتساب لاتحاد الإعلام الرياضي

9 آب 2016 | 10:24  النهار

اعلنت اللجنة التأسيسية للاتحاد اللبناني للاعلام الرياضي فتح باب الانتساب امام الزملاء العاملين في الاعلام الرياضي، استنادا الى النظام الذي اعدته، وصادق عليه وزير الشباب والرياضة العميد المتقاعد عبد المطلب حناوي ليعمل بموجبه.

وحددت اللجنة المهلة لتقديم طلب الانتساب من 10 آب الجاري الى 30 ايلول المقبل، وفق الشروط التي تنص عليها مواد النظام. ودعت اللجنة الراغبين بالانتساب الاتصال بأمين السر الزميل سليم عواضة.

حناوي: لن نتدخل في عمل اتحاد الاعلام الرياضي

04-08-2016

هنّأ وزير الشباب والرياضة العميد الركن عبد المطلب الحناوي الإعلام الرياضي بتشكيل إتحاد خاص به جامعاً مكوناته كلها، إستناداً إلى المرسوم 8990، مؤكّداً دعم الوزارة الكامل لتحقيق غايته المتمثّلة بتأطير هذا القطاع الحيوي ليؤدّي رسالته ودوره التوجيهي في أوساط الشباب اللبناني، لا سيما في هذه الظروف الدقيقة على مختلف الأصعدة، مشدداً على حرية هذا الإتحاد في القيام بدوره البنّاء المطلوب من دون تدخّل من أي كان.وأكد الوزير ان الوزارة لم ولن تتدخّل في عمل هذا الاتحاد.

وكان الوزير الحناوي إستقبل ظهر الخميس في مكتبه بالوزارة اللجنة التأسيسية للإتحاد اللبناني للإعلام الرياضي برئاسة الزميل وديع عبد النور، التي زارته شاكرة جهوده ليبصر الإتحاد النور ومصادقته أخيراً على نظامه العام الذي أعدّته اللجنة. وحضر اللقاء المدير العام للوزارة زيد خيامي ورئيس دائرة الإعلام والعلاقات العامة الزميل حسن شراره.

وشرح الزميل عبد النور للحناوي عمل اللجنة منذ توقيع قرار تشكيلها، والدور المرتقب أن تضطلع به وتطلعاتها في إطار ورشة عمل كبيرة تلحظ إستيعاب العاملين في هذا القطاع وتفعيل كيانهم، لذا جاء النظام الموضوع شاملاً وتضمّن إحتضان المصوّرين الرياضيين والصحافيين العاملين في الخارج.

وبناء عليه، ستكون الخطوة التالية فتح باب الإنتساب إلى الإتحاد وتستكمل بدعوة المستوفين للشروط إلى إنتخاب لجنة إدارية، مؤكّداً أن الدور المزمع لعبه سيكون مستقلاً وشفافاً ويتكامل مع الوزارة واللجنة الأولمبية والإتحادات والأندية، لتكون هذه المرجعية الإعلامية الموثوق بها في خدمة الرياضة وتطويرها وتصويب مسارها نحو الأفضل، والممثلة الشرعية لها في الأوساط الدولية المختصة.

من جانبه، أكدّ خيامي أهمية وجود إتحاد فاعل للإعلاميين الرياضيين لا سيما أن دوره مؤّثر ومطلوب وننتظر منه الكثير.

وتضمّنت المناسبة جولة أفق عامة في أحوال الرياضة اللبنانية وحاجاتها، وتمنّى الجميع التوفيق لأفراد البعثة في دورة ريو دي جانيرو الأولمبية، خصوصاً أن لبنان بعيد من منصات التتويج منذ دور موسكو عام 1980، حين أحرز حسن بشاره برونزية في المصارعة، وكانت الميدالية العربية الوحيدة في تلك الألعاب. كما أُتفق أن تكون لقاءات الإعلام الرياضي مع وزير الشباب والرياضة دورية للتشاور والمناقشة.

حناوي استقبل اللجنة التأسيسية لاتحاد الإعلام الرياضي

26-05-2016

استقبل وزير الشباب والرياضة عبد المطلب حناوي في مكتبه في الوزارة، رئيس اللجنة التأسيسية للاتحاد اللبناني للاعلام الرياضي وديع عبد النور وأمين سر اللجنة سليم عواضة، في حضور رئيس دائرة العلاقات العامة في الوزارة حسن شرارة.

بعد اللقاء قال عبد النور: "سلمت الوزير حناوي النظام العام للاتحاد الذي أعدته اللجنة التأسيسية تمهيدا لاستكمال الاجراءات التي تقضي بانتخاب لجنة إدارية للاتحاد، في ضوء ما نص عليه إقرار التأسيس الصادر في 9/1/2016 استنادا الى المرسوم رقم 8990، وكانت جولة افق حول الوضع الرياضي عموما، وبدا الوزير حناوي مرتاحا الى الاجواء التي سادت باكورة مباريات السلسلة النهائية لبطولة لبنان في كرة السلة بين فريقي الرياضي والحكمة، وأثنى على الروح الرياضية بين اللاعبين والجمهور، داعيا الى انسحاب ذلك على بقية مباريات كرة السلة".

أضاف: "كما تطرق الوزير حناوي الى الازمة التي تمر بها الرياضة عموما والناجمة عن غياب الدعم اللازم لتأهيل الملاعب والمنشآت، وناشد في هذا السياق المجلس البلدي الجديد لمدينة بيروت إيلاء ملعب مدينة كميل شمعون الرياضية اهتمامه والتعاون مع من يلزم ليستعيد رونقه، خصوصا أنه في حاجة ماسة الى المناسبات المحلية والدولية".

12-11-2002
مقررات جمعية المحررين الرياضيين: احالة المقترحات الى لجنة القوانين

اطلعت اللجنة الادارية لجمعية المحررين الرياضيين اللبنانيين خلال جلسة العمل التي عقدتها مساء الجمعة 8/11/2002 برئاسة الزميل خليل نحاس وحضور الزملاء: بهيج حمدان، يوسف برجاوي، فؤاد حبيب، حسان محي الدين والامين العام غازي الميقاتي وغاب عنها بعذر الزملاء نعيم نعمان، جورج سعد، بشارة سماحة ومحمد الجندي، على المقترحات المقدمة من بعض الزملاء فتقرر احالتها للجنة المكلفة بتحديث قوانين الجمعية لدرسها تمهيدا لعرضها على الجمعية العمومية لإقرارها.

كما اطلعت اللجنة على تقرير الزميل يوسف برجاوي عن المؤتمر الحادي عشر للاتحاد الآسيوي، الذي عقد في مدينة يوسان (كوريا الجنوبية) وتم في خلاله انتخاب لجنة ادارية جديدة للاتحاد ضمت اربعة من الزملاء العرب هم: منصور الخضيري (السعودية)، فيصل القناعي (الكويت) وناصر آل ذياب (قطر) نوابا للرئيس وعدنان السيد (الكويت) عضوا.
واتخذت اللجنة سلسلة مقررات ابرزها:
ـ تكليف الزميل جورج سعد تحديد موعد لزيارة نقيب المحررين ملحم كرم للتباحث معه في مختلف الامور الهادفة لتعزيز الاعلام الرياضي والعاملين فيه من اعضاء الجمعية.
ـ تكليف الزميل حسان محي الدين اجراء الاتصالات اللازمة لإصدار بطاقة عضوية حديثة للجمعية لاعتمادها اعتبارا من مطلع العام 2003.

- الطلب مجددا من الاتحادات الرياضية اخذ رأي الجمعية لدى اعتمادها اعلاميا في بعثاتها للخارج.

05-04-2001
بيان لاتحاد الاعلاميين الرياضيين اللبنانيين


عقدت اللجنة التأسيسية لاتحاد الاعلاميين الرياضيين اللبنانيين جلستها الاسبوعية، الاثنين الماضي، بحضور مجموعة من الزملاء للتشاور وإبداء الرأي، وناقشت النقاط المدرجة على جدول الاعمال، وبعد التصديق عليها، اتخذت المقررات التالية:
- دعوة الزملاء الاعلاميين لمناقشة نهائية لمسودة النظام الاساسي الذي أعدّته اللجنة، وذلك الساعة 00،3 بعد ظهر الاثنين 9/4/2001 في مجمع «فانتري وورلد» قرب ملعب المبرة - طريق مطار بيروت الدولي.
- أبدى المجتمعون ارتياحهم الى ما قامت به اللجنة من خطوات توعية حتى الآن، عبر مختلف وسائل الاعلام.
- توقف المجتمعون عند البيان الصادر عن جمعية المحررين الرياضيين اللبنانيين المؤرخ 16/3/2001 والذي تدعو فيه الجمعية الزميل وفيق حمدان الى ايضاح موقفه (...) او تقديم استقالته من عضويتها. واخذت علماً باستقالة الزميل من الجمعية ومن اللجنة التأسيسية لاتحاد الاعلاميين الرياضيين اللبنانيين في وقت معاً.
- طلبت اللجنة من الزميل حمدان سحب استقالته من الهيئة التأسيسية للاتحاد وطالبته بالاستمرار في مهمته ولا سيما ان قبوله عضوية اللجنة كان استجابة لرغبة جماعية انبثقت من اللجنة التأسيسية للاتحاد بتزكية من زملاء فاعلين من 31 مؤسسة اعلامية.
10-03-2001
لجنة تأسيسية لاتحاد الاعلاميين الرياضيين


تم امس الخميس، في «سبورتس كافيه» في التباريس وسط بيروت، تأليف الهيئة التأسيسية لاتحاد الاعلاميين الرياضيين اللبنانيين المنبثقة من شلة من اعلاميين ينتمون الى 31 مؤسسة من اصل 37 عاملة في لبنان وهم: علي حميدي صقر ووفيق حمدان وبشارة سماحة وجهاد سلامة وناجي شربل ويوسف يونس.
وضم الاجتماع التأسيس الذي يعتبر الاوسع، على صعيد الاعلام الرياضي، منذ عام 1948،

علي حميدي صقر ومحمد فواز ويوسف يونس ويوسف حماده وطلال نصر الله وكريم سعد ووفيق حمدان وجهاد سلامة وجلال بعينو ووضاح الصادق وعلي علوية وايلي سعادة وايلي نصار وفادي الزين وداني حرب ونمر جبر وجورج سعد وجورج ماضي وبسام الحسيني وفادي سمعان وحسام زبيبو وعباس حسن وابراهيم مكداش ويوسف دبوس وانور كوثراني وابراهيم وزنة وناجي شربل ومصطفى حمدان وباتريك كرامي وبشارة سماحة.

وعقب الجلسة خرج المجتمعون بالتوصيات الاتية:
1 - العمل على تأسيس هيئة اعلامية رياضية تحمل اسم «اتحاد الاعلاميين الرياضيين اللبنانيين».
2 - اعداد اقتراح مسودة للنظام الاساسي خلال مهلة لا تتعدى شهرا واحدا من تاريخ الاجتماع.
3 - البدء باعداد الملف القانوني لنيل العلم والخبر في اقرب وقت ممكن.
4 - القيام بحملة توعية لشرح اهداف انشاء الاتحاد في الوسط الاعلامي الرياضي.
5 - تكليف الهيئة التأسيسية الاتصال بجمعية المحررين الرياضيين وترك باب الحوار مفتوحا مع اعضائها ومن يمثلون من باب اثبات حسن النية.
6 - تكليف الهيئة التأسيسية التحضير للاجتماع القادم والموسع على ان يضم سائر الاعلاميين الرياضيين اللبنانيين، والدعوة اليه، حال انجاز التحضيرات الواردة تحت البنود الخمسة المذكورة.

عودة الى الصحافة

abdogedeon@gmail.com

ABDO GEDEON    توثيق

جميع الحقوق محفوظة - عبده جدعون  2003 - 2023   الدكوانة