الصحافة الرياضية في لبنان
LEBANESE PRESS SPORTS
NASIF MAJDALANI
ناصيف مجدلاني
كلف بوضع مشروع نظام
للجنة الاولمبية اللبنانية 1946
أب الرياضة
ناصيف مجدلاني
من مواليد 08 كانون الثاني 1913 - 1988
رئيس
جمعية المحررين الرياضيين في لبنان سابقا
25 / 3 / 1930
اسس مجلة الحياة الرياضية نائب
رئيس
الاتحاد
الرياضي
العربي عام 1956
ايار عن
لعبة
الدراجات
كان اول
رئيس نادي للملاكمة عام 1937
ارشيف د.لبيب بطرس
بعثة لبنان الى اولمبياد لندن 1948 خليل حلمي - صافي طه - سليم سلام - ابراهيم مصطفى - محمود القيسي - ناصيف مجدلاني ميشال غاوي - ابراهيم محبوب - شريف دمج - بشارة ابو رجيلي
|
ذكرى «أبو الرياضة» 2016 11-12-2016 فؤاد رستم صادف الخميس 8 كانون الثاني 2016 ذكرى مرور 28
عاماً على رحيل رفيق العمر «أبو الرياضة» ناصيف مجدلاني مؤسس وصاحب
جريدة الحياة الرياضية ومؤسس ورئيس جمعية المحررين الرياضيين وأحد
مؤسسي الحركة الرياضية في لبنان. |
ذكرى غياب "أبو الرياضة" ناصيف مجدلاني 08-01-2015 ويقف الرياضيين وعدد من رفاقه القادة الرياضيون في ذكرى غيابه اليوم حزانا، وقد دفعتهم الأزمات العاصفة بالوسط الرياضي إلى حافة اليأس يقفون متأملين بصمت ذكرى الراحل الكبير، ففي الليلة الظلماء يفتقد البدر. إننا في هذه المناسبة نقدم عظيم الرحمة على الأخ الغالي الذي غاب عنا جسداً وما يزال يعيش معنا ذكرى لا تموت. وفي هذه المناسبة ولدى مراجعتي عدداً من مقالات
أبو الرياضة التوجيهية وقع انتباهي على مقال كتبه بعد افتتاح المدينة
الرياضية عنوانه "خليل حلمي الذي جعل الحلم حقيقة". لم يكن بناء المدينة الرياضية وليد يومه ولم يكن تحقيق هذا المشروع الجبار قاصراً على شخص معين أو فئة معينة، لقد تضافرت جهود كثيرة وطويلة منذ سنة 1947 لتشييد هذا الصرح الرياضي والاقتصادي في العاصمة اللبنانية، ولكن هناك شخصاً واحداً يقتضي علينا الإنصاف أن نذكره ونحن مأخوذين بالمدينة الرياضية. هو السيد خليل حلمي الذي تبنى الفكرة وعمل لها بعناد حتى تحققت. وإلى أن نوافي القراء بقصة بناء المدينة الرياضة كاملة نود أن نرسل كلمة تهنئة إلى خليل حلمي الذي حول الحلم إلى حقيقة وأخفق في اخفاء أثره في ذلك الذي رأيناه، ورآه المخلصون، في صوت كل متفرج حضر حفلة افتتاح المدينة الرياضة وفي خفقة كل علم ارتفع على سواريها. فــؤاد رستـــم ،أحد مؤسسي الحركة الرياضية ،العدد رقم 810 تاريخ 16 ت1 1957 ،جريدة الحياة الرياضية . |
ناصيف
مجدلاني
(1914 ـ 1988) ناصيف مجدلاني، أحد أبرز الشخصيات الرياضية اللبنانية والعربية، وصاحب أول جريدة رياضية في الوطن العربي. ولد في بيروت، وكان وحيداً لوالدته التي ربّته بعد وفاة والده
المبكرة مع شقيقتيه. وبدت مواهبه في الزجل وعمره أربع عشرة سنة، وكتب
الشعر ونما شعوره القومي في السادسة عشرة، إذ شارك في مظاهرة ضد وعد بلفور
وسجن على أثرها. فخافت عليه والدته وطالبته بالمحافظة على شعوره القومي على
ألا ينسى وطنه الصغير وأسرته لأنه رجلها الوحيد. أسس ناصيف أول صحيفة رياضية في لبنان والوطن العربي باسم «الحياة الرياضية» وصدر عددها الأول في 25 كانون الثاني/يناير عام 1931، وكان عدد نسخه 3000 نسخة بيع منها 200 وأعيد 2800، ولم يكن حال العددين الثاني والثالث أفضل، ففكر في هجر العمل الصحفي لولا تشجيع والدته له للاستمرار وعدم اليأس. وهكذا تابع ناصيف العمل في الصحافة وتقبّل نصيحة رئيس مصلحة الرياضة في لبنان خليل حلمي بأن يثقف نفسه رياضياً إذا أراد لصحيفته أن تنطلق وساعده بأن وضع صحيفة «صدى الرياضة» التي يشترك بها تحت تصرفه، كما زوّده بعدد من الكتب الرياضية؛ لتزداد ثقافته ويتحسن مستوى صحيفته. كما ساعده صديقه الشيخ بيار الجميّل الذي كان لاعباً مرموقاً فقدم
له أيضاً صحيفة «فوتبول» الفرنسية التي كان مشتركاً فيها. وبدأ بذلك فعلاً،
وأسهم في تأسيس غالبية اتحادات الألعاب اللبنانية على حساب إهماله لجريدته،
التي استمر في إصدارها حتى عام 1956، حين وقّع اتفاقاً مع كامل مروة صاحب
جريدة «الحياة» بأن يطبع له جريدته «الحياة الرياضية» في مطابعه. ونتج من
ذلك تطوّر ملحوظ في شكل ومضمون صحيفة «الحياة الرياضية» وأصبح لها ملاكها (كادرها)
من المحررين، فانتشرت في كل أنحاء لبنان وبدأت تدخل الوطن العربي. عدنان برنية |
اولمبياد لندن 1948
محمود القيسي - ابراهيم محجوب - بشارة ابو رجيلي - شريف دمج - عبدالله الصيداني
صافي طه - --- رئيس البعثة ناصيف مجدلاني
عن اللواء
14/12/2009
عشية ذكرى رحيله وإلى جانب عمله في الادارة الرياضية، كانت للمجدلاني اليد الطولى في الصحافة الرياضية التي أعطاها من معينه بلا كلل ولا ملل، حتى لفظ أنفاسه الأخيرة وهو يناقش شؤونها وشجونها• وآخر نشاطه كرئيس لبعثة لبنانية كان في العام 1987، حين رأس المجدلاني بعثة لبنان الى دورة البحر الأبيض المتوسط في اللاذقية، ورغم بدء ثقل المرض عليه، فإنه آثر أن يرافق البعثة الرياضية الكبيرة الى الشقيقة سوريا، وكان يخالط الرياضيين في تمارينهم وجلساتهم، وحتى أثناء تناولهم الطعام، ليقف على أوضاعهم ويسهر على راحتهم رغم ألمه• واضطر المجدلاني لأن يبيت في سريره في جناحه الخاص كرئيس بعثة في فندق الشاطئ الأزرق، وكان يجتمع برؤساء الاتحادات المشاركة أو يتلقى هتافاتهم يومياً، بل ساعة بساعة، ولم يشعر أحد، آنذاك، بأنه سيدخل النفق المؤدى الى الدنيا الآخرة، لأن البسمة ما كانت تفارق ثغره، وكانت أحاديثه اللطيفة تنم على أنه جبل من الأمل وشمعة لا تنطفئ من العون والمساعدة، ورغم عمله الشاق في الرياضة، وانتقاداته اللاذعة كرئيس لجمعية المحررين الرياضيين، إلا أن المجدلاني لم يخاصم أحداً في حياته، بل هو قريب من الجميع، والكل يتقرّبون منه، لأنه كان يعرف كيف يجعل قلمه حاداً ليقطع به شأفة الظلم، ويُظهر الحقيقة مهما كانت مُرّة• ولم يكن المجدلاني يتباهى بإنجازاته الرياضية، بل كان يترك غيره ليتحدث عنها، ويشعر بالحياء حين يسمع ثناء أو تقريظاً عنه، ويتباهى بأي إنجاز يحققه رياضي لوطنه لبنان، ويتمنى لو يصنع له تمثالاً من ذهب للذكرى• عاش المجدلاني متواضعاً، وكان يكره الكبرياء والخيلاء، ويمقت الاداريين الذين يبنون شهرتهم على عرق الأبطال، وهو أبصر النور في العاشر من تشرين الأول عام 1913، وكانت والدته تحضّه على العمل الوطني للتخلّص من نير الاستعمار الفرنسي، وشجعته على الانضمام الى الحركة الكشفية، فأعطاها من أعماق قلبه حتى صار قائداً، وأخذ يوجّه زملاءه الشباب الى معاني الحرية والديمقراطية التي غرستها والدته فيه• وفكّر المجدلاني في تطعيم الكشفية بالرياضة، لتشجيع الشباب على السير على نهجه وجذبهم اليه، ولاقت فكرته تجاوباً كبيراً، لأن الاستعمار الفرنسي ألغى الجمعيات الرياضية كخطوة لمنع الشباب اللبناني من التجمّع والتلاقي• ونجح المجدلاني في اشباع نهم الشباب من الرياضة التي كانت نشاطاتهم تقام على هامش النشاط الكشفي، وبعد إطلالة فجّر الاستقلال على لبنان الذي وقف على قدميه وقفة الجبل الصامد، انطلق المجدلاني في تأسيس اتحاد عام لجميع الرياضات، ثم أخذ يفك حلقات هذا الاتحاد الى اتحادات، كان منها اتحاد كرة القدم واتحاد المصارعة، ورفع الاثقال، والملاكمة، والتزلج المائي، وألعاب القوى والدراجات، وحتى لا تكون <دعسته> ناقصة، عمد المجدلاني الى الاطلاع عن قوانين هذه الاتحادات في الخارج، ونسج على منوالها، مكتسباً الخبرة منها، ثم تخلى عن رئاسة هذه الاتحادات واحداً تلو الآخر، مفضلاً التوجّه نحو الصحافة الرياضية التي كانت تستأثر باهتمامه• وبداية توجّه المجدلاني الى العمل الصحافي سببه والدته أيضاً، فهي التي شجعته على امتلاك مطبعة خاصة صغيرة وزودته بالمال اللازم لشراء كل ما يلزمه، حيث كان يصدّر من منزله المنشورات التي تدعو الى نبذ الاحتلال وطرد الجيش الفرنسي من لبنان، ثم استغل هذه المطبعة لاصدار نشرات رياضية حيث كان يقضي الوقت الطويل في تنضيد الحروف، وقد أسس في العام 1930 صحيفة <الاحوال>، ثم <الحياة الرياضية> في العام 1931، وبعدها جريدة <الملاهي> بعد ايقاف جريدته الحياة الرياضية عن الصدور 4 سنوات• وهو عمل صحافياً في <النداء> و<النهار> و<الحديث> و<العمل> و<آسيا> و<الجمهور> و<الصياد> و<الحياة> و<الجيش اللبناني> و<الحسناء> و<الوطن الرياضي>• وعمل مذيعاً في اذاعة مونتي كارلو بعد أن قدّم <الركن الرياضي> في الاذاعة اللبنانية منذ العام 1940 وحتى 1982، وعمل مراسلاً رياضياً للاذاعة البريطانية، ونجح في تغطية أخبار أولمبياد روما 1960 مباشرة عبرها• وترأس المجدلاني جمعية المحررين الرياضيين منذ 1963، وسنَّ قوانين الاتحادات الرياضية، وكان محاضراً من الطراز الرفيع، وهو نال أوسمة عدة منها الاستحقاق اللبناني المذهب عام 1953، ووسام الأرز الوطني من رتبة فارس 1955، ومن رتبة ضابط 1970، ووسام الاتحاد العربي للألعاب الرياضية• وكان مكتبه في بناية العازارية الذي كان ملتقى أهل الرياضة من مختلف المناطق والمشارب |
في
الذكرى الـ21 لرحيل <أبو الرياضة> ناصيف مجدلاني 19 / 01 / 2009
اللواء |
إحياء ذكرى ناصيف مجدلاني 2009 أحيت اللجنة الأولمبية اللبنانية وجمعية المحررين الرياضيين الذكرى الـ 21 لغياب <أبو الرياضة> ناصيف مجدلاني، حيث قام وفد مشترك من الجانبين بزيارة ضريحه في مدافن مار الياس بطينا ظهر يوم أمس الأحد الموافق 11 كانون الثاني 2009· وضم الوفد الرئيس السابق للجنة الأولمبية اللواء سهيل خوري، عضو اللجنتين الأولمبيتين اللبنانية والدولية طوني خوري، نائب رئيس اللجنة مليح عليوان، رئيس اتحاد الريشة الطائرة السابق عضو الاتحاد الحالي الحاج خضر فرشوخ، الى رئيس جمعية المحررين الرياضيين خليل نحاس، أمين سر الجمعية الحاج غازي الميقاتي، عضو نقابة المحررين الباحث الدكتور فاروق الجمال، والإعلاميين وديع عبد النور وحسان محيي الدين· وقد وُضعت أربعة أكاليل من الزهر الأبيض على ضريح صاحب الذكرى مُقدّمة من اللواء خوري وطوني خوري وأصدقاء ناصيف مجدلاني وجمعية المحررين الرياضيين· وبعد الصلاة على نيّة الفقيد وتعداد خصاله ومزاياه، كانت دقيقة صمت، ثم كلمة جمعية المحررين الرياضيين ألقاها الزميل حسان محيي الدين، الذي قال <إن الكلام في حضرة <أبو الرياضة> ناصيف مجدلاني يبقى متواضعا في جوهره ومعانيه>، منوّهاً بمبادرة الوفاء بإحياء هذه الذكرى في زمن بات فيه الوفاء قليلا· وأكد أن الإعلام الرياضي في لبنان سيبقى حافظاً للمبادئ والقيم الإنسانية و الأخلاقية التي أرسى لقواعدها صاحب الذكرى، لأن في ذلك التزاماً حقيقياً بالمناقبية المهنية حيث وحدها كلمة الحق يجب أن تُقال وأن يبقى الضمير الحي· ثم استذكر الحاضرون بالخير لمحطات بارزة في مسيرة مجدلاني وعدد من أصدقائه ورفاق الدرب· |
كأس العرب للعرب فقط تاريخ وانجازات - ناصيف مجدلاني 2002
تنطلق اليوم الاثنين بطولة كأس العرب
الثامنة والتي تحتضن فعالياتها حتى الثلاثين من الشهر الجاري بعد ان
تأجل موعد
اقامتها اكثر من مرة يشارك بها عشر منتخبات عربية وزعت على مجموعتين
ضمت/ |
«ابو الرياضة» في ذكراه الـ 19 !!
الديار 09 01 2007 واليوم في الذكرى الـ19 لغياب ناصيف مجدلاني، نتذكر ايام رئاسته جمعية المحررين الرياضية، كما نتذكر اقتراحاته ومواقفه الصلبة في اللجنة الاولمبية من اجل المحافظة على هواية الادارة الرياضية وابعادها عن تدخل الدولة عبر بعض مستشاري السوء في شؤونها. نتذكره اليوم، بعدما بدأ سوس «التدخل السياسي والمذهبي والطائفي» ينخر جسم بعض الاتحادات الرياضية، وحتى هيئة اللجنة الاولمبية، نتيجة ضعف بعض الاعضاء... مع العلم ان للجنة شرعة دولية مقدسة تحرّم تدخل الدولة والسياسيين في شؤونها وشؤون الاتحادات الرياضية! نتذكره اليوم، ووزارة الشباب والرياضة التي طالب وطالبنا معه ايجادها لم يتمكن الذين تعاقبوا عليها حتى اليوم، من وضع هيكلية اداراتها موضع التنفيذ.. وتعديل الانظمة والقوانين الجائرة بحق الرياضة، والتي يسعى وزير الشباب والرياضة الحالي الدكتور احمد فتفت مع معاونيه واجهزة الوزارة الى تعديلها لجعلها تناسب الواقع الحالي للرياضة. ولنا في المناسبة، طلب من الوزير فتفت، في مطلع هذا العام، ان يدعو اللجنة الاولمبية والاتحادات الرياضية وبعض القادة المهتمين في الشأنين الشبابي والرياضي الى مؤتمر عام، تبحث في خلاله كل ما يؤدي الى تطور الرياضة وتقدمها، ومنها المعدات الحديثة والمدربون المختصون الى تفريغ بعض اللاعبين المميزين في الالعاب الفردية، لنتمكن من اللحاق بالركب العالمي، مشاركين منافسين، ومجلين (!) وليس في المدرجات متفرجون مصفقون!
فعسى ان يستخلص الجميع من تعاليم ناصيف مجدلاني، ما يجعل اعمالهم
المستقبلية نبراساً للمحبة والتسامح والتضحية من اجل شباب لبنان. |
ابو الرياضة في ذكراه ال 18 في الثامن من كانون الثاني العام 1988 غاب ناصيف مجدلاني (أبو الرياضة)، بعدما سبقه قبل شهرين ونصف الشهر رفيق دربه في الخدمة الرياضية رئيس اللجنة الأولمبية الأسبق غبريال الجميّل. واليوم في الذكرى ال18 لغيابه، نتذكر ايام رئاسته جمعية المحرّرين الرياضيين، كما نتذكر اقتراحاته في اللجنة الأولمبية من اجل الحفاظ على هواية الإدارة الرياضية وابعادها عن تدخل الدولة في شؤونها. نتذكره اليوم بعدما ساءت العلاقة بين أعضاء اللجنة الأولمبية نتيجة التزاحم على المراكز في لجنتها التنفيذية، ما أدى الى طرق ابواب القضاء وصدور احكام، الى قرارات لرئيس الإستشارات في وزارة العدل، ما حمل اللجنة الأولمبية الدولية على التدخل لتخفيف الخلاف والتباعد، حصل كل هذا نتيجة ضعف بعض أعضاء اللجنة الأولمبية امام تدخل الدولة عبر وزير الشباب والرياضة الدكتور سيبوه هوفنانيان، ضارباً عرض الحائط قدسية شرعة الأولمبية الدولية التي تحرّم على الدولة والسياسيين التدخل في الشؤون الرياضية للجنة الأولمبية الوطنية والإتحادات الرياضية. نتذكر في حمأة تعديل الأنظمة والقوانين الجائرة بحق الرياضة وتطورها بناء لطلب وزير الشباب والرياضة الدكتور أحمد فتفت، وقد كان له عند درس القوانين والأنظمة رأي وموقف حازمان مبنيان على خبرة وإطلاع، وكثيرا ما صرف المسؤولون النظر عن نصوص عارضها، فيما كانت نصوص اخرى أيّدها أو اقترحها تتخذ طريقها نحو التنفيذ. ولنا في المناسبة عتب ومأخذ على رئيس وأعضاء اللجنة الأولمبية الذين نزعوا صورة ناصيف مجدلاني، وهو كان نائب رئيس للجنتها التنفيذية مع رفيقيه رئيس اللجنة الأسبق غبريال الجميّل ونائبه حسين سجعان من صدر قاعة الإجتماعات ووضعها في غرفة المحفوظات، آملين العودة عن هذا الخطأ الفادح لأن <<الرجوع عن الخطأ فضيلة>>. في هذه الذكرى، نتذكر ناصيف مجدلاني إنساناً محبّاً، وفيّاً، صادقاً، مخلصاً، متواضعاً، وتلك صفات رياضية عزّت في هذا الزمن الرديء. فعسى ان يستخلص الجميع من تعاليمه، ما يجعل اعمالهم المستقبلية نبراساً للمحبة والتسامح والتضحية. رئيس جمعية المحرّرين الرياضيين خليل نحاس |
22-01-1996
دورة ناصيف مجدلاني الثامنة بكمال الاجسام |
11-01-1996
الديار خليل نحاس وفي الليلة الظلماء
يفتقد البدر: |
ABDO GEDEON توثيق